عرض 37–48 من أصل 132 نتيجةتم الفرز حسب الأحدث
الدار المصرية اللبنانية للطباعة والنشر والتوزيع
تصفيه حسب السعر
الدار المصرية اللبنانية للطباعة والنشر والتوزيع
حجاب الساحر
يقتحمُ أحمد الشهاوي مجهُولًا جديدًا في مُغامرة الكتابة، يُجَرِّبُ تَرْسَانَةَ العِشق التي أَثْرَاهَا طويلًا بِمدَّخراتٍ وافرة، ويخرُجُ إِلينا بنَصٍّ روائيٍّ – هذه المرة – فيه الكثيرُ من رُوح البحث، والكثيرُ من خزائنِ السَّفَر، والكثيرُ من المحكيات والتفاصيل والشَّذرات الشِّعرية..
سلاطين الوجد : دولة الحب الصوفي
هذا الكتابُ يسهمُ في إعادة بنائِك، وتنظيم رُوحك من جديدٍ، يرتِّب غرفَ قلبك، ويجعله يذهبُ حيثُ الـحُب الذي يقودُ الإنسانَ نحو الصَّفاء والارتقاء. فما الـحُبُّ العذريُّ إلا تصوفٌ أو طريقٌ إليه. وما الـحُبُّ إلا مقامٌ إلهيٌّ؛ لأنَّ المحبَّة أصلُ المقامات والأحوال، وأكمل مقامات العارفين.
ثقافة الطبقة الوسطى في مصر العثمانية (ق 16م – ق 18م)
ليس هناك ما يدلل على أهمية هذا الكتاب، سواء للمتخصصين أو غيرهم من راغبي العلم والمعرفة أكثر تحديدًا ودقة من هذه المؤشرات الثلاثة.. أول هذه المؤشرات أنه يتحدث عن تاريخ الثقافة، وهذا يشكل مجالاً ثريًّا تفتقر إليه المكتبة العربية تأليفًا وترجمةً، سواء ما اتصل منه بتاريخنا القومي أو تاريخ العلم.
مقام الشوق : تجليات صوفية
جلس الشيخ بين مريديه شاردًا، مغمض العينين. قال بعضهم: الشيخ يسري إلى السماء ويعود. قال آخرون: إنه يخاطب كائنات من عالم آخر، لا يسمعها غيره. حين فتح هو عينيه قال لهم: أجاهد كل ليلة، لأستعيد لحنًا شجيًا، يسكن نفسي منذ سنوات بعيدة، لكنه يروغ مني.
كان
كعادتها في الآونة الأخيرة تتمرد نور عبد المجيد على منطقتها الروائية التي تفردت بها واعتلت قمتها لتخرج إلى مناطق أخرى جديدة لم يطأها قلمها من قبل.
الجمعية السرية للمواطنين
أبطال هذه الرواية شخصيات غير تقليدية لكننا نصادفها كل يوم ، يعيشون في المسافة الفاصلة بين الحقيقة والخيال ، ظلوا صامتين حتى فك المؤلف عقدة لسانهم ، ليحكوا ما أرهقهم كتمانه عبر سنوات طويلة ، ما أوجعهم وما أسعدهم ، أحلامهم التي لا تحتاج إلى تفسير وطموحاتهم التي لا تُكلف الكثير .
الديانة الإبراهيمية وصفقة القرن
هذا كتاب تحذيري، يتصدى لواحدة من أهم وأخطر المؤامرات التي تحاك – للمنطقة العربية، وتأخذ مدخلا شديد الحبث لاختراق الوعي الجمعي من ثغرة ارتباطه بدينه، وذلك من خلال ما يُعرف بالديانة الإبراهيمية، نسبة إلى نبي الله إبراهيم – عليه السلام – كمحاولة لاختراق الحدود التاريخية والتمهيد لإقامة ما يُسمى بإسرائيل الكبرى.
الأيوبيون
بحث في نهضة المسلمين وتدهور سلطانهم وتطور المناحي الاقتصادية والأجتماعية والفكرية في الأمة العربية من أقدم العصور حتى إغارة التتر علي بغداد
تحققت الوحدة الإسلامية زمن صلاح الدين الأيوبي، بفضل ما أفاده من جهود سابقيه، وبما أسهم به هو وأسرته في بناء هذه الوحدة، وبفضل إدراكه ما للخلافة من قوة روحية في تحقيق غرضه. يضاف إلى ذلك ما التمسه من الوسائل في كسب الأنصار بما بذله من الإقطاعات، وبما اتصف به من العفو عن أخطاء خصومه، وبما جرى عليه من التزام أحكام الدين في سياسته، فضلًا عما اشتهر به من السخاء والمروءة.
300,000 عام من الخوف
الخوف والقلق صاحبنا منذ ظهور أول كائن بشري قبل حوالي 300000 عام.. الخوف صنع قصتنا! وجدنا أنفسنا أمام شفرات غامضة تتغلغل في كل شيء حولنا على الكوكب، وفي الفضاء الشاسع، وفي داخل أجسادنا وأدمغتنا.. رأينا العالم كما لم يره أي كائن آخر، وسعينا لكسر الشفرات واختراع أخرى تمكننا من العيش معًا.
جريمة العقار 47
“””أرى أطيافًا… زوجي يعتبرني مجنونة، ماذا عنك.. هل تصدقني؟”” في هذه الرواية تخرج نهى داود عن المألوف في كتاباتها الواقعية لتقدم للقارئ خلطة شيقة تمزج فيها الواقع بالخيال. بطلة الرواية هي “”صفاء”” القاطنة بالعقار 47 والتي عانت مع الاكتئاب المرضي لسنوات وتكافح للتعافي من أجل زوجها وأبنائها. تقع صفاء على خاصية جهنمية تمكنها من كشف المستور. وما أن تبدأ باستخدامها محمومة حتى تقع جريمة مروعة في الشقة المقابلة لتفترش الأرض بالدماء. فهل تنجح صفاء في استخدام خاصية “”الأطياف”” للكشف عن غموض الحادث؟”
تويا
“هذه الرواية عمل إبداعى يسلط الضوء على منطقة بالغة الحساسية مخترقا صميم البيئة الإفريقية التى تتصارع فيها نوازع تجارة البشر مع أنبل الجهود الحضارية عبر سيرة طبيب مصرى أكتشف ذاته فى عينى فتاة ذات جمال أسطورى وأسم فرعونى وحضورأنثوى طاغى. ويقول الطبيب المحب انا أشعر لأول مرة أنى أحب ولن أتنازل عن هذا الشعور ما حييت.”
جثتان والثالثة عند قدمى
في هذه الرواية، نلتقي بامرأة حائرة أمام جثة متحللة، ثم لا تلبث أن تظهر جثة ثانية، ثم ثالثة.. ونتساءل نحن، أهو مجرم طليق؟ أم هي محاولات امرأة يائسة للتشبث بالحياة؟ ما بين أوراق “نجية” وذكرياتها المشوشة، وبين التقرير الصحفي الذي تعده عنها صحفية شديدة الهشاشة، وبين التحقيق الجنائي الذي يقوده ضابط المباحث الغاضب دائما، وبين أياد الشر المتوارية خلف الستار,تدور هذه الرواية.