عرض 133–138 من أصل 138 نتيجةتم الفرز حسب الأحدث
الدار المصرية اللبنانية للطباعة والنشر والتوزيع
[wcpf_filters id="11014"]
تصفيه حسب السعر
الدار المصرية اللبنانية للطباعة والنشر والتوزيع
لعنة الخواجة
5.000 د.كالتهمتني هذه الرواية في ثلاثة أيام. كيف يصبح هذا الكم من المعرفة والمعلومات والوثائق والتاريخ لبنات بناء فني فائق الروعة؟ هي الرواية الأولى لوائل السمري إلا أني شعرت أنه كتب قبلها عشر روايات، موضوعها جديد اكتشفه بوثائق حقيقية، وتتحرك الرواية بين عالمين في بناء فني لا تمل من ابتكاراته في القص أو المشهدية أو اللغة التي تجعلك لا تترك الرواية من يدك رغم كبر حجمها.
مدينة الحوائط اللانهائية
3.000 د.كذات يوم كانت هناك مدينة، قرر أهلها أن تصير بيتاً، لأنهم أرادوا أن يصبحوا أخوة رغم خصام الدم.. فحطموا حوائط بيوتهم وصنعوا أربعة حوائط هائلة لتصير المدينة كلها، بينها، بيتهم.
قاموس الروح : التصوف كما يجب ان نعرفه
2.000 د.كتوالت كتب تحوي مصطلحات الصوفية ومفاهيمها عبر القرون، وبذل الذين التقطوا مفرداتها وصنَّفوها ورتَّبوها جهدًا في رصدها وعرضها، لكنها لم تكن غالبًا سوى اقتباس مما تركه المتصوفة الأوائل، أو نقل أمين عنهم، معتمدة على ما جادوا به في تأملاتهم، وانفعالاتهم، وجيشان عواطفهم، وإلهاماتهم السخية.
الكوليسترول المتهم البريء : حرب الكوليسترول المضللة
3.000 د.كهذا الكتاب هو سباحة ضج التيار القوى الذى تقوده توصيات جمعيات القلب الامريكية والاوروبية والمحلية,فالتوصيات مستمرة لانها تحقق مصلحة ممولى الجمعيات العلمية من تكتلات شركات الدواء العملاقة وشركات صناعة الاغذية والمشروبات العالمية. الكتاب يشرح بالدلائل العلمية الموثقة براءة الكوليسترول من هذه التهمة كما يوضح لماذا فشلت كل ادوية خفض الكوليسترول فى تقليل نسب الوفاة بسبب شرايين القلب.
عجائز البلدة
3.000 د.كيحوي الكتاب حكايات تكشف جانبًا من تاريخنا الاجتماعي المنسي، وينجلي في سطوره كل ما يربطنا بجذورنا البعيدة، ليجعل الحنين يجرفنا نحو زمن ولَّى في غفلة منا، ولن نستعيده أبدًا إلا حين يغوص كلٌّ منا في ذاكرته، التي أضناها الشوق والأسى، بسبب غربتنا الطويلة، خلال سنين نقلتنا من طفولة عفية إلى شيخوخة واهنة.يستعيد الكاتب كل ما عرفه ولمسه عن آلات وحالات وأدوات، سادت ثم بادت، بعد أن جارت عليها الأيام، برصد انفعال البشر معها، وقت أن كانت حياتهم مرتبطة بها.
ما أنا فيه
2.000 د.كيدخلُ أحمد الشَّهاوي في كتابه ” ما أنا فيه ” تجربةً جديدةً وصعبةً، ومُغامرةً مُربكةً ، حيثُ الصمتُ فيها أبلغُ وأكثرُ من الكلام ، وحيثُ حريةُ الرُّوح أعلى في الكشْفِ والهتْكِ والاعتراف ، إذْ يتركُ الرُّوح – التي تُقَاتلُ عَدُوًّا في الخيال – تكتبُ أحوالَها ، وتُسْمِعُ أصواتَها ، وتُنْشِدُ هواجسَها ، وتنشرُ حِسَّها وحدْسَها ، فالرُّوح تتكلَّمُ بلا انقطاعٍ ، في لغةٍ قريبةٍ وحميمةٍ ، تمزجُ بين بُكاء النشيج ومتْنِ الحكمة.