عرض 25–36 من أصل 39 نتيجةتم الفرز حسب الأحدث
المدارس الفلسفية
تصفيه حسب السعر
المدارس الفلسفية
منطق تهافت الفلاسفة المسمى معيار العلم
كتاب منطق تهافت الفلاسفة المسمى معيار العلم تأليف الإمام أبو حامد الغزالي، وهو من أبرز المؤلفات المنطقية والفلسفية للإمام الغزالي، وكان من أبرز البواعث على تأليفه: تفهيم طرق الفكر والنظر، وتنوير مسالك الأقيسة والعبر، وإمكان تفهم كتاب تهافت الفلاسفة.
تاريخ الفلسفة : من قبل سقراط إلى ما بعد الحداثة
هذا الكتاب يؤرخ للمدارس الفلسفية وللفلاسفة من قبل سقراط وحتى الآن مرورًا بالفلسفة الإسلامية وفلسفة العصور الوسطى والنهضة وعصر التنوير وحتى يومنا هذا.
جلال الدين الرومي : بين الصوفية وعلماء الكلام
ويعد هذا الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومى والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومى فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومى ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين الرومى وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومى بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي.
أزلية العالم ودور الإله عند بن رشد
في هذا الكتاب بحوث متعمقة في جوانب من فلسفة ابن رشد، تعتمد على دراسة متأنية لفلسفة ابن رشد في قضايا متعددة، وفقاً لمنهج تكاملي يعتمد على الرؤية الكلية وليس أخذ جزئية دون اعتبار لرؤيتها في الكل العضوي الذي هو فكر المدروس.
العقل العربي ودوره من خلال نقاده ومنتقديه
“لإن الإسلام عقيدة شاملة كاملة، وليس مذهباً أو فلسفة أو نظرية أو وجهة نظر خاصة. يؤكد مؤلف الكتاب الدكتور “”حسام محي الدين الآلوسي”” على ضرورة الإبتعاد بالعقيدة عن أن تكون تراثاً، أو مرحلة تعبرها الإنسانية، بقوله “”إن الإسلام خارج أساساً عن “”التمرحل”” أو ما يسمى عادة “”مراحل التطور””.
حول العقل والعقلانية العربية
جاء هذا الكتاب “حول العقل والعقلانية العربية” للدكتور حسام الآلوسي مثالاً رائداً في التحليل الفكري والفلسفي للعقل العربي في هذه المرحلة الحاسمة من تاريخ أمتنا العربية في مواجهة العولمة وغطرسة القطب الواحد. حيث تناول بالتحليل مباحث هذا الكتاب في فلسفة وإشكاليات الفكر العربي وطرق معالجتها، فقد جاء في بحثه “إشكالية العقلانية في الفكر العربي” والتي أخضعها إلى مسلمات ثلاث، الأولى أنه لا توجد عقلانية مطلقة غير منتمية إلى واقع وغير محددة بزمن وأحداث وظروف. بل إن “العقلانية” هي دائماً عقلانية معاشة ومكونة تاريخياً.والمسلمة الثانية أن “عقلانيتنا” المكونة تاريخياً والمعاشة إلى اليوم ومهما كانت في أعلى مستوياتها، هي عقلانية مختلفة عن الدين في المنهج، وربما في جزئيات من الطروح الدينية، إلا أنها في المضامين والموضوعات تكاد تكون واحدة، وأن هذه العقلانية لاهوتية مثالية، روحية وتوقية مطلقية.والمسلمة الثالثة، إن العقلانية العربية الإسلامية قد تكونت عبر التاريخ بنية عضوية متماسكة ذات سمات وخصائص قوية مستمرة الوجود.
حوار بين الفلاسفة والمتكلمين
إن هذا البحث كل لا يتجزأ مرتبطة أواخره بأوائله فإذا لم يستطع أن يفهم كل شيء في فصوله الأولى فربما أدرك ما غمض عليه منها حين يمضي في قراءته قراءة صبورة متفتحة.إن تجنب الصعوبة امر مستحيل ومن يحب أن يطلع على فلسفتنا – بل والفلسفة القديمة كلها .
تاريخ الفلسفة اليونانية من منظور شرقي : السفسطائيون – سقراط – أفلاطون
يقدم هذا الكتاب تأريخا جديدا للفلسفة اليونانية باعتبارها حلقة من حلقات الفكر الفلسفي القديم؛ فقد سبقها في نظر المؤلف الفكر الفلسفي في بﻻد الشرق القديم وتبعها الفكر الفلسفي في مدرسة اﻹسكندرية الفلسفية.
سيجموند فرويد .. والتفسير الجنسي للتاريخ
في هذا الكتاب سوف نتتبع حياة فرويد منذ نشأته الأولى ، والمسار الذي قطعه في حياته ، حتى أصبح لما هو عليه ، وكذلك مدرسته في التحليل النفسي أركانها وأدواتها وتطبيقاتها والنقد الموجه إليها .
الكندي
في هذا الكتاب سنتناول حياة الكندي ، وفلسفته ، ونظرياته وأفكاره ومواقفه فيما يتعلق بالفلسفة والدين ومحاولته التوفيق بينهما ، والنفس و المعرفة والوجود والكون والأخلاق .
قصة الفلسفة : حياة الفلاسفة وآراؤهم من أفلاطون إلى جون ديوي
قصة الفلسفة هو كتاب يتناول حياة أشهر الفلاسفة على مر التاريخ وأهم ما يميز أعمالهم وفلسفاتهم وناقشها بطريقة موضوعية.
فهذا العمل يعرض لنا أعلام الفلسفة من اليونان القديمة إلى الفلاسفة الأوروبيين والأمريكيين المعاصرين.
من المعروف جيدًا أن كتب الفلسفة، وحتى الكتب التفسيرية منها، تميل إلى أن تكون غامضة وأطروحتها صعبة الهضم، لذلك يفر الكثيرون لأنهم يشعرون بمخاض الولادة المتعثرة عندما يقرأون نص فلسفي مُركز.
أرسطو (أرسطاطاليس)
فيلسوف يوناني، تلميذ أفلاطون ومعلم الإسكندر الأكبر ، وواحد من عظماء المفكرين، ثاني فلاسفة الغرب قدرا بعد أفلاطون. مؤسس علم المنطق، وصاحب الفضل الأول في دراستنا اليوم للعلوم الطبيعية، والفيزياء الحديثة. أفكاره حول الميتافيزيقيا لا زالت هي محور النقاش الأول بين النقاشات الفلسفية في مختلف العصور، وهو مبتدع علم الأخلاق الذي لا زال من المواضيع التي لم يكف البشر عن مناقشتها مهما تقدمت العصور. ويمتد تأثير أرسطو لأكثر من النظريات الفلسفية، فهو مؤسس البيولوجيا (علم الأحياء) بشهادة داروين نفسه، وهو المرجع الأكبر في هذا المجال. وشعره يعتبر أول أنواع النقد الدرامي في التاريخ، وتأثيره واضح على جميع الأعمال الشعرية الكلاسيكية في الثقافة الغربية وربما غيرها أيضا.