عرض 61–72 من أصل 203 نتائجتم الفرز حسب الأحدث
روايات رعب
جثة في المكتبة : روايات مصورة
3.500 د.كجثة في المكتبة هي المغامرة الثانية المرتبطة بشخصية غير عادية، وتنتمي إلى نوع روايات (محقق الصالون) ويؤدي دوره – في روايتنا هذه – الآنسة ماربل التي تعيش في قرية سانت ماري ميد المتخيلة في الريف الإنجليزي. وإحدى حكمها المفضلة هي: “الطبيعة البشرية واحدة في أي مكان”.
جريمة السيدة هـ
2.000 د.كوقفت هاجر بقلب مرتعب، وقدمين مرتعشتين، وقد تجمدت على جبهتها حبات العرق البارد. وقفت تنتظر… حدجها وكيل النيابة بنظرة ذات مغزى، ثم التفت إلى أمينة السر بجانبه قائلا: اكتبي عندك، أمرت النيابة بحبس المتهمة هاجر حسن عفيفي أربعة أيام على ذمة القضية… نظرة واحدة قد تجلب الكثير من الندم، ولكن هل يمكن لتلك النظرة أن تؤدي إلى القتل؟
عقول مرتابة
4.000 د.كمعملٌ غامض.. عالِمٌ مُخيف.. تاريخٌ سري..
إن كنت تظن أنك تعرف حقيقة والدة “إيليفن”، تحضَّر لحقائقٍ تقلب ثوابتك رأسًا على عَقِب، تعرفها من خلال هذه الرواية التي تدور عن الأحداث التي السابقة للمُسلسل الأشهر (أمورٌ غريبة).
محرك الدمى : من داخل العقول الإجرامية
3.500 د.كلم تكن ملفات .. و لم يكن ضجيج الجناة داخل الزنزانات ، بل كانت أكثر من ذلك ، كان وراء كل ملف قصة تبدأ من عقل المجرم و تنعكس للواقع من خلال أنماط سلوكية إجرامية تخص المجرم وحده فقط .
جريمة العروس الهندية
3.000 د.كذهب إلى الهند بحثًا عن عروسة، وبعدماوجدها ويتزوجها يتفقا على أن يعود إلى وطنه وتلحق هي به بعد فترة قصيرة، ليعيشا حياتهما في النرويج. لكن يشاء القدر أن يغير خطتهما يوم وصولها إلى النرويج. حيث تقع الفتاة ضحية جريمة قتل، فيجدون جثة الفتاة الهندية مشوهة وملقية في غابة. وتبدأ رحلة البحث عن القاتل.
قضية التوأم
2.500 د.كعام 1989 اختفى الطفلان التوأم “”سولين”” و””رافاييل”” وهما في الحادية عشر من عمرهما من قرية “”بيولينك”” ليُعثر بهدها بثلاثة أشهر على جثة الفتاة في مقبرة القرية وهي ترتدي فستانًا أبيض.
يظل اللغز قائمًا، ولا يصل البوليس للقاتل، حتى عام 2018 عندما يختفي المزيد من الأطفال بالطريقة نفسها، لتبدأ القصة مرة أخرى ويسترجع جميع من لهم صلة بالقضية الأحداث المروعة التي حدثت قبل ثلاثين عامًا، ويبقى الحل الوحيد هو البحث وراء اختفاء التوأم واكتشاف ما حدث لهما حقًا.
أرض سالم
6.500 د.ك(مدينة مسكونة بشرٍّ لا يوصف) رواية لكاتب رواية “كاري” التي بيع منها ما يزيد على خمسة ملايين نسخة. “رواية مخيفة عن شرٍّ يعجز اللسانُ عن وصفه”.
مخزن الأعضاء البشرية
3.500 د.كتدور أحداث الرواية في إيسلندا اليوم وبالتحديد في العاصمة ريكيافيك بكل تفاصيلها الخفية، إذ تُظهر الرواية الوجه الآخر للنموذج الاسكندنافي وروائح الجريمة والمافيات المستترة في مغامرة بوليسية، أجاد الروائي رسم تحركات أبطالها داخل النص في حبكة جنائية معقدة، مستخدماً شخصيات جذابة تبين قدرة أندريداسون على الغوص أكثر في عالم الجريمة والتحقيق الجنائي.
جريمة العقار 47
3.000 د.ك“””أرى أطيافًا… زوجي يعتبرني مجنونة، ماذا عنك.. هل تصدقني؟”” في هذه الرواية تخرج نهى داود عن المألوف في كتاباتها الواقعية لتقدم للقارئ خلطة شيقة تمزج فيها الواقع بالخيال. بطلة الرواية هي “”صفاء”” القاطنة بالعقار 47 والتي عانت مع الاكتئاب المرضي لسنوات وتكافح للتعافي من أجل زوجها وأبنائها. تقع صفاء على خاصية جهنمية تمكنها من كشف المستور. وما أن تبدأ باستخدامها محمومة حتى تقع جريمة مروعة في الشقة المقابلة لتفترش الأرض بالدماء. فهل تنجح صفاء في استخدام خاصية “”الأطياف”” للكشف عن غموض الحادث؟”
جثتان والثالثة عند قدمى
4.000 د.كفي هذه الرواية، نلتقي بامرأة حائرة أمام جثة متحللة، ثم لا تلبث أن تظهر جثة ثانية، ثم ثالثة.. ونتساءل نحن، أهو مجرم طليق؟ أم هي محاولات امرأة يائسة للتشبث بالحياة؟ ما بين أوراق “نجية” وذكرياتها المشوشة، وبين التقرير الصحفي الذي تعده عنها صحفية شديدة الهشاشة، وبين التحقيق الجنائي الذي يقوده ضابط المباحث الغاضب دائما، وبين أياد الشر المتوارية خلف الستار,تدور هذه الرواية.
جرائم مخيفة هزت الكويت والخليج والوطن العربي
8.000 د.كجنة طفلة في وسط الصحراء أبكت الكويت لسنين.
غيرة إمرأة أحرقت 66 روحا.
ياويلي عليك ياولدي وانهار الأب محتضنا رأس ابنه المفصول.
السجين الهارب من الموت.
الفاجعة التي أحزنت الإمارات.
حين عاش التجار والحجاج والمسافرين في رعب وخوف.
الرجل الذي صلبوه في لبنان.
اثنان يمكنهما كتمان السر
5.000 د.كبعد النجاح الباهر الذي حققته كارين م. ماكمنوس في روايتيها “أحدنا يكذب” و”أحدنا هو التالي”، صدرت عن الدار العربية للعلوم ناشرون النسخة العربية لروايتها الثالثة “اثنان يمكنهما كتمان السرّ.. إذا مات أحدهما”، “اثنان يمكنهما كتمان السرّ” رواية تقول لنا أنه من الأفضل أحياناً لبعض الأسرار أن تبقى مدفونة هي رواية مشوقة حتى الأسطر الأخيرة، لا تكشف فحواها للقارئ قبل أن تجعله يشك بالجميع .