تقرأ في هذا الكتاب الشيق الرائع عن صفات عيني المسيح الدجال والصفات المنسوبة إلى كل عين في السنة النبوية الشريفة وكذلك إجمالي أوصاف عين المسيح الدجال كما وصفها النبي وما هو المكتوب بين عينيه وكيفية تلك الكتابة. ثم تقرأ عن صفات العين البشرية في طب العيون وعن الصفات وتعريف المفردات الخاصة بالعين البشرية في علم البصريات والتركيب الخارجي لأجزاء عين الإنسان وما هو مرض الظفرة ( Pterygium) الذي أصاب إحدى عيني المسيح الدجال ، ثم تقرأ عما جاء في عيني المسيح الدجال وآراء العلماء القدامى والمحدثين في هذا الأمر الشائك المحير ثم يوضح لنا المؤلف حقيقة عين المسيح الدجال وكشف الملابسات المحيطة بها ومن ثم يكشف لنا سر العين الصناعية (Artificial Eye) التي اخترعها المسيح الدجال لنفسه وأسباب ذلك بالأدلة والبراهين والصور، ثم تقرأ عن الماسونية وتقديسها لعين المسيح الدجال وكيف أنهم وضعوها على رموزهم وشعاراتهم المقدسة ووضعوها على الدولار الأمريكي وعلى مقابر دفن موتاهم وعلى ملابس الشباب ذات الماركات العالمية الشهيرة وعلى أفلام الرسوم المتحركة والعاب الأطفال وعلى غلاف لعبة النورانيين ( النظام العالمي الجديد) وعلي غلاف لعبة التاروت وعلي كتيب دعاية الاحتفال بالألفية الثالثة بأهرامات الجيزة وعلى الكنائس الغربية المنتشرة في جميع أنحاء العالم وفى حفل افتتاح اولمبياد لندن عام 2012م وعلى بوسترات الأفلام السينمائية العالمية التي تقدمها هوليود.
عين المسيح الدجال بين اللغز و الحقيقة
3.500 د.ك
العين الصناعية المفاجأة العلمية المذهلة في حل لغز عين المسيح
تقرأ في هذا الكتاب الشيق الرائع عن صفات عيني المسيح الدجال والصفات المنسوبة إلى كل عين في السنة النبوية الشريفة وكذلك إجمالي أوصاف عين المسيح الدجال كما وصفها النبي وما هو المكتوب بين عينيه وكيفية تلك الكتابة.
4 متوفر في المخزون
ISBN: | 311714573385 |
الصفحات: | 296 |
نوع الكتاب: | Hardbook |
تغليف الكتاب: | Softback |
دار النشر: | دار الكتاب العربي |
دولة النشر: | Egypt , Lebanon , Syrian Arab Republic |
المؤلف: | أسامة حامد مرعي |
عام النشر: | 2015 |
التصنيف: | رمضان كريم , التاريخ و العلوم , العلوم الإسلامية , الكتب العربية , العلوم الإسلامية , علوم |
معلومات إضافية
الوزن | 0.430 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 2 × 16.5 × 23.5 سنتيميتر |
دور النشر |
عن دار الكتاب العربي
في مدينة حلب بدأت الرحلة بمكتبة دار الكتاب أوائل السبعينات على يد محمد ناصيف وقبله كانت دار الفجر ودار التقدم في الستينات ودار الكتاب السوري على يد جلال ناصيف كأول وكيل للهيئة المصرية العامة للكتاب في سوريا وكأول وكيل لدار مير ودار التقدم موسكو حيث كان الكتاب العلمي والأدبي الروسي يغزو العالم العربي بأسعار زهيدة وكان يديرها مدير فرع دار الكتاب العربي الحالي بالقاهرة الأستاذ أسعد كوسا. أنشأت الدار فروعاً لها في القاهرة وبيروت إضافة لمركزها الأساسي في حلب وأولت اهتماما بكل المعارف والعلوم التي تفيد القارئ العربي وواصلت الدار مع قرائها بالمشاركة بانتظام في كافة المعارض العربية قدمت الدار مايزيد على (700) عنوان في شتى المجالات والمعارف.
كتب تهمك
لم تشاهد أي من الكتب بعد