«ما الحيلة؟.. أمامنا رجل يدّعي الزعامة وبيده مسدس»
قصتنا جميعًا، مسارنا جميعًا، حديث الصباح والمساء اليومي، أرحام تدفع وقبور تبلع، صرخة ميلاد وشهقة موت، حكايات البيوت المصرية منذ الحملة الفرنسية على مصر وحتى عصر الانفتاح الاقتصادي واغتيال الرئيس السادات.
«نحن نحلم بالراحة دائمًا، ولكن لا راحة مع الحياة»
حديث الصباح والمساء رواية صدرت طبعتها الأولى عام 1987، أسلوب سردها مبتكر، 67 شخصية و67 حكاية في رواية واحدة، عبر متتالية قصصية تتشابك خلالها العلاقات والمصائر.
«أصحاب المصالح لا يحبون الثورات»
حديث الصباح والمساء
3.000 د.ك
حديث الصباح والمساء رواية صدرت طبعتها الأولى عام 1987، أسلوب سردها مبتكر، 67 شخصية و67 حكاية في رواية واحدة، عبر متتالية قصصية تتشابك خلالها العلاقات والمصائر.
غير متوفر في المخزون
سجل إهتمامك عند توفر الكتاب
ISBN: | 9789770915912 |
الصفحات: | 236 |
نوع الكتاب: | Hardbook |
تغليف الكتاب: | Softback |
دار النشر: | دار الشروق للنشر والتوزيع |
دولة النشر: | Egypt |
المؤلف: | نجيب محفوظ |
عام النشر: | 2006 |
التصنيف: | الكتب العربية , أدب الشباب , قصص , الأدب العربي والعالمي , القصص , قصص عربية |
الوصف
معلومات إضافية
الوزن | 0.290 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 1.5 × 13.5 × 19.5 سنتيميتر |
دور النشر |
عن دار الشروق للنشر والتوزيع
تأسست الدار في أيار 1979 ، بدأت نشاطها بالتركيز على توزيع الكتب العربية ذات المستوى المتميز في كافة حقول المعرفة، وقد تبنت نشر الأعمال الإبداعية للعديد من المبدعين الشباب، ووقفت معهم إلى أن تجاوزوا مرحلة البدايات الحرجة، ودخلت بشكل مكثف في مجال النشر منذ عام 1985، وتجاوز عدد منشوراتها أكثر من 1000 عنوان في كافة نواحي الإبداع والمعرفة.
عن المؤلف
وُلِد نجيب محفوظ في الحادي عشر من شهر ديسمبر لعام 1911م. وقد سماه والده “نجيب محفوظ” إسمًا مركبًا وذلك عرفانًا وتقديرًا للطبيب المعروف وقتها “نجيب باشا محفوظ”، والذي أشرف على ولادة الابن المتعسرة.
كانت أسرته من سكان القاهرة من الطبقة المتوسطة. والده هو “عبد العزيز إبراهيم” والذي كان يعمل موظفًا في الحكومة. وكانت أمه تُدعى “فاطمة”. كان أصغر إخوته سنًا فكان له 6 أشقاء، أربعة إخوة وأختين.
وفي عام 1934م، بدأ محفوظ مسيرته المهنية كموظفٍ مدني في الحكومة. وقِيل إنه واصل العمل في العديد من الإدارات والأقسام المختلفة التابعة للحكومة حتى تقاعده في عام 1971. بعدها عمل كموظف إداري في جامعة القاهرة.
كتب تهمك
لم تشاهد أي من الكتب بعد