كأن عهدًا قطعته على نفسها تكمل نور عبد المجيد السير في المناطق الوعرة التي يتجنبها الجميع!
بين تقاليد بالية لا علاقة لها بدين أو منطق وبين حقائق نتهرب من مواجهتها وقضايا نظن الخوض فيها ينتقص من شأننا..
تعرض في كتاباتها الحقائق عارية وإن بدت مغلفة بنعومة فائقة!!
”أريد رجلًا” رواية تفجر قضية غير مسبوقة لامرأة تقاضي زوجها القاضي رغم قصة الحب الكبيرة التي جمعتهما طالبة الطلاق لضرر جسيم وقع عليها !!ما هي كلمة الدين .. ما هو رأي الطب والعلماء في هذا الضرر ..كيف يتلقى المجتمع قضية كهذه وأيضًا ما مصير الحب وأعوام الزواج و الأبناء؟!!
تم تقديم هذه الرواية في عمل درامي كبير مازال محل نقاش وسيبقى مادام العقل الإنساني تابعًا للتقاليد ومُغمِضًا عينيه عن الحق و المنطق!!
أريد رجلاً
4.000 د.ك
“أريد رجلًا” رواية تفجر قضية غير مسبوقة لامرأة تقاضي زوجها القاضي رغم قصة الحب الكبيرة التي جمعتهما طالبة الطلاق لضرر جسيم وقع عليها !!ما هي كلمة الدين .. ما هو رأي الطب والعلماء في هذا الضرر ..كيف يتلقى المجتمع قضية كهذه وأيضًا ما مصير الحب وأعوام الزواج و الأبناء؟!!
غير متوفر في المخزون
سجل إهتمامك عند توفر الكتاب
ISBN: | 9789777954020 |
الصفحات: | 376 |
نوع الكتاب: | Hardbook |
تغليف الكتاب: | Softback |
دار النشر: | الدار المصرية اللبنانية للطباعة والنشر والتوزيع |
دولة النشر: | Egypt |
المؤلف: | نور عبدالمجيد |
عام النشر: | 2023 |
التصنيف: | أحدث الإصدارات العربية , الكتب العربية , الأدب العربي والعالمي , الروايات , روايات عامة , روايات عربية , الأسرة والمرأة , العلاقات الأسرية |
الوصف
معلومات إضافية
الوزن | 0.360 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 2.7 × 13 × 19.5 سنتيميتر |
دور النشر |
عن الدار المصرية اللبنانية للطباعة والنشر والتوزيع
الدار المصرية اللبنانية دار نشر مصرية تأسست عام 1985.
نشرت المئات من الكتب والروايات لكبار الكُتاب.
منذ عام 1985م ، تبنى القائمون على الدار منهجا للنشر يخدم الثقافة العربية والإسلامية، ويلتزم بـ صدق الأداء،وأمانة التنفيذ،ونبل الهدف وسمو رسالة التثقيف والتنوير.تواكبها شقيقتها مكتبة الدار العربية للكتاب منذ عام 1988، ويترسمان معا: الإصرار على التميز،واحترام حقوق الإبداع والتأليف،توافر ألمع الأسماء عطاء وفكرا وإبداعا ، والجمع بين الأصالة والمعاصرة ،والمواكبة بين أحدث اتجاهات النشر.
كتب تهمك
لم تشاهد أي من الكتب بعد