مكتبة النافذة

التصنيفات
رمضان كريم (1)
التاريخ و العلوم (13)
الدراسات (12)
العلوم الإجتماعية (1)
تاريخ الخليج العربي (1)
الكتب العربية (17)
إختيارات الصيف (2)
الأدب العربي والعالمي (4)
حكايات (1)
حكايات شعبية (1)
دراسات أدبية (1)
سير وتراجم ومذكرات (2)
التاريخ (12)
الحضارات والمدن وعلم الآثار (1)
الدراسات (12)
دراسات تاريخية (12)
تاريخ الخليج العربي (1)
التنمية البشرية (1)
تطوير الذات (1)
الثقافة (10)
ثقافة تاريخية (10)
ثقافة عامة (3)
الديانات (1)
الإسلامية (1)
العلوم الإجتماعية (1)
علم النفس (1)
العلوم الإسلامية (1)
السيرة النبوية (1)
اللغات (1)
اللغة الإنجليزية (1)
تعليم الإنجليزية (1)
Tags
سنة النشر
البلد
المؤلف

تصفيه حسب السعر

مكتبة النافذة

أندلسيات 2 : خاتمة تاريخ العرب في الأندلس

3.000 د.ك

لا تزال آثار العرب حية في اسبانية تشهد بفضل هذه الأمة وتنطق بامتزاج الإسلام مع الحضارة، وإن كثيراً من الأماكن في تلك البلاد خصوصاً غرناطة وقرطبة وإشبيلية بل بلنسية وطليطلة قد يظن الداخل إليها أن المسلمين تم يغادروها إلا منذ عهد قريب…

أندلسيات 3 : غابر الأندلس وحاضرها

3.000 د.ك

زرت في الشتاء الماضي (١٣٤٠هـ – (۱۹۲۲م) بعض أمهات مدن الأندلس، فأرادني غير واحد من الأحباب على أن أحدثهم بطرف مما شاهدت في ربوعها من بقايا حضارة العرب، فأجبتهم إلى رغبتهم، شاكراً حسن ظنهم، وقد رأيت أن أشفع مشاهداتي بشيء من مطالعاتي عن هذا القطر ليتعرف القارئ من الغابر وجه الحاضر…

ملحمة فارس الكبرى الشاهنامه للفردوسي

3.000 د.ك

يتشعب الأدب تشعباً يصعب تصنيفه وتبويبه، ولكنه وضع في إطار تعارف عليه الجميع وهو : “إنه إبداع فكري أياً كان فى الكتابة أو الرسم”، أو النحت أو حتى الموسيقى، حيث إن الإبداع هو خلاصة تجارب الإنسان، وينتقل من جيل إلى جيل فيثرى الحياة الإنسانية..

إيران الصفوية : كيف صار الإيرانيون شيعة صفويين؟

5.000 د.ك

الصفويون هم أحفاد الشيخ صفي الدين الأردبيلي الذين أقاموا الدولة الصفوية، وهى الدولة التى حكمت إيران منذ بداية القرن العاشر الهجري (بداية القرن السادس عشر الميلادي) واستمرت في الحكم إلى عام 1722م.

أهل البيت وأحفاد النبي ﷺ

2.000 د.ك

أحسبنى لا أذيع سراً إذا قلت إن الكتابة عن أهل بيت رسول الله تختلف اختلافاً جذرياً بينها وبين الكتابة عن أهل السياسة وما أدراك ما أهلها .
فما من شك أن سرد مآثر وبطولات ونفحات أهل بيت النبي لا تحتاج الله من كاتبها سوى طهارة القلب .. ونضارة الضمير وصفاء النفس .. ونقاء الروح .. وحسن القصد ، حيث أن الذين يكتب عنهم قد غابوا عن دنيانا منذ مئات السنين، وبالطبع لم يعد لديهم ما يغرى على نفاقهم والتزلف إليهم خوفاً منهم أو طمعاً فيهم.