عرض 4 من كل النتائجتم الفرز حسب الشهرة
مؤسسة بيت الحكمة للثقافة والإعلام
تأسست بيت الحكمة للاستثمارات الثقافية بالدول العربية والصين تباعا منذ عام 2013 بهدف العمل على بناء جسر تعاون ثقافي إنساني حقيقي وعادل بين الشرق والشرق، وأن تربط من خلال الثقافة ومنتجاتها ووسائلها المختلفة بين قلوب وعقول العرب وباقي دول العالم وخاصة الصين، ويقع المقر الرئيسي لبيت الحكمة في قلب ميدان التحرير الشهير بالقاهرة، وتمتلك بيت الحكمة واحدة من كبرى قاعات تنظيم الفعاليات بمنطقة وسط البلد بالقاهرة الشهيرة بالزخم الثقافي، ويعمل ببيت الحكمة أكثر من 50 موظفًا يشكلون فريق عمل متكاملًا يعمل في التخصصات الثقافية التي تمارسها بيت الحكمة كما تمتلك بيت الحكمة فروعا بكل من الصين والإمارات والمغرب.
تصفيه حسب السعر
مؤسسة بيت الحكمة للثقافة والإعلام
حكايات الأمثال والألقاب : حكايات وأساطير غيرت الصين
يروي هذا الكتاب حكايات الأمثال والنوابغ والأخلاق الفاضلة، وحكايات الألقاب وكيف نشأت وتداولتها الألسنة، فضلاً عن القصص الأسطورية والتاريخية والنوادر، وهذا الكتاب موسوعة اجتماعية وتاريخية مُصغرة؛ ما دفع البعض لأن يقول: إن من يقرأ كتاب حكايات الأمثال والألقاب فكأنه تجوّل في العلم كله. يبدأ الكتاب بقصص الأمثال، وذكاء الرد على من يخشى سقوط السماء وانهيار الأرض وخدعة شيخ مملكة سونغ في إطعام القردة والقصة التاريخية للمثل الصيني الشهير “تحطيم القدور وإغراق المراكب”، وقصة المثل الشهير أيضا “نحت السفينة بحثا عن السيف”.
واحة الشمال
هي مجموعة قصص قصيرة جدًا للأديب الصيني شا مين يونغ، وهي إحدى ترجمات بيت الحكمة.
فصول مختارة من كتب التاريخ
إننا أمام سرد شامل وموجز لأهم وأبرز مراحل التاريخ العربي بتقديم طه حسين، وفيه يدعو القارئ للتعامل مع المرويات التاريخية بعقلية نقدية علمية تبحث عن تنوع وجهات النظر التي يختار أصحابها من الوقائع التاريخية ما يمكن أن يؤيد أفكارهم ومذاهبهم، وهذا التوجه من بعض المؤرخين يتطلب مراجعة وفهما لأسباب الاختيار وطرق العرض واللغة التي يمكن أن تأخذ فكر القارئ ناحية أيدولوجيا المؤرخ.
نوادر وأساطير الممالك والملوك : حكايات وأساطير غيرت الصين
هذا الكتاب مليء بالحكايات الأسطورية والتاريخية وحكايات الفضيلة وقصص العباقرة والنوادر، وتتميز حكاياته بالسرد المشوق وقصص الملوك وأساطيرهم والحكماء ونوادرهم، منذ عصر الحضارة في الصين منذ آلاف السنين، منها حكايات إلهة دودة القز التي تمثلت في صورة فتاة لتعلم الناس كيفية تربية دودة القز وإنتاج الحرير ونسج الأقمشة؛ وكان ذلك سببا في تسمية الصين في السابق بلاد الحرير..