تصفيه حسب السعر
دار ملهمون للنشر والتوزيع
قيم الروح السبع للفرح
يدور الكتاب حول تحرير قيم الروح لمعرفة أسس الفرح الحقيقية التي لن تجدها في الماديات.. الماديات التي جربها الكثير من البشر ولكن دون فائدة.. لذلك قام المؤلف أكسيل دبليو تيمان بمحادثات ما بين القلب والعقل للوصول إلى قيم الفرح الروح السبع للفرح رشحت لك دار ملهمون هذا الكتاب لتبدأ رحلتك في البحث عن السعادة الحقيقي عبر هذا الكتاب.
دكتورة السعادة
إذا كنت تعتقد أنك تعيش مشكلة؛ أو تحدياً لم يسبق لإنسان أن عاشه؛ فإنك مخطئ؛ لأننا نحن جميعاً نعيش حياة إنسانية واحدة ونحن جميعاً على اختلاف أجناسنا، وجنسياتنا، وألواننا، وأشكالنا؛ لكننا جميعاً نقع ضمن القاعدة الإنسانية الواحدة.
شهريار
أراد شهريار
أن يكسرَ العادة،
أن يسلكَ طريقاً مغايرة،
فخلع بنزق عنه رداء الصّمت وسمة الاستماع، وانتضى قلمه مفكراً وكاتباً.
الدمية بوبو ومحاولات أخرى..
الدمية بوبو هو محاولة للتأمل في حياتنا كبَشَر.. دعوة لإبطاء الأحداث قليلاً في فيلم الحياة، لنتفحص المشاهد بهدوء، ونتعلّم منها دورساً تساعدنا في كتابة سيناريو أكثر إشراقاً للمستقبل.
استشراف القلوب
لا يعرف الخذلان مثل أولئك الذين وجدوا أنفسهم فجأة وسط حرب لا ذنب لهم فيها، لا ذنب لهم سوى عجزهم عن استشراف القلوب. حربٍ تجعلهم يعملون ضد أوطانهم دون أن يعلموا، حربٍ تجعلهم يكتشفون أن الحقيقة لا تموت رغم كلالجنائز ومراسم النعي وسرادقات العزاء التي يقيمها لها أعداؤها، وأن نهاية الظالم لا تتأخر إلا لأن الله يريد له نهاية أسوأ مما يتوقع الجميع. حربٍ تجعلهم يوقنون أن استشراف المستقبل وحده لا يكفي، وأن الكره الحقيقي أفضل ألف مرة من الحب المزيف. نعم، ما من شيء يضع الأشخاص في أماكنهم الحقيقية مثل الخذلان، ليرحلوا بلا رجعة ويبقى الوطن يساراً جهة القلب.
النسخة القديمة من أمي
نسختها القديمة ودولابها الفارغ هما الصفحة المغلقة التي يبحث عنها الكثير .. التي غٌضّ بصرها عنه ..
التي لم تتجاوز مد سمعنا وبصرنا .. التي تراقصها أهواءنا على وقع الأنغام العتيقة جدا ..
رحلة إلي أرض لا يحكمها الله
طالما أن الله يكتب أعمالنا ، فلماذا يحاسبنا عليها ؟
طالما أن الله يختار مصيرنا ، فلماذا يعاقبنا ويعذبنا ؟
هل نحن مسيرون أم مخيرون ؟
لماذا خلق الله الشر؟
من خلق الله ؟
أسرار الحياة الطيبة
يحكي هذا الكتاب عن فنّ الاستمتاع بالحياة، وصيد اللحظات الجميلة من بين الأنقاض، والتعامل الإيجابي مع أي شيء تلقي به أمامنا الحياة، وإن نرفع أشرعتنا بحماس، حتى تهبّ علينا الرياح الالهية، وإن نصفح، لأن ذلك انتصار عظيم نحققه لأنفسنا.