عرض 433–444 من أصل 824 نتيجةتم الفرز حسب الأحدث
دار ذات السلاسل للطباعة والنشر والتوزيع
تصفيه حسب السعر
دار ذات السلاسل للطباعة والنشر والتوزيع
الشمس تبتسم ساخرة
كتبتها سنة 63 وأنا في الصف الثالث الثانوي وفي القاهرة عرضتها على الأديب المصري
الراحل أحمد عباس صالح رئيس تحرير مجلة الكاتب رحمه الله ليعطيني رأيه إن كانت تصلح
للنشر… :
العشق له ألوان
الخناق الذي صار ذلك اليوم..اكبر من اتحمل تبعاته..كان صوته عاليا..وحادا لدرجة القسوة..مفردات لم اتوقع ان اسمعها منه ذات يوم..
حكايات نسائية للحب وجه آخر
إياكم والغدر بقلب محب …لا تجعلوه هدفا لسهام كلماتكم المسمومة…فسلعة الحب باهظة في زمن لم يعد فيه قيمة إلا للماديات…لا تتركوه يغادر مخادع قلوبكم…لينام علي عتبات اللامبالاة…فيلتقطه احد السيارة ويرحل…
طريق الحياة
وما الحياة إلا احجية تدور بنا ،باحثين بها عن رموز السعادة والأمان.
نقطة ما بين الضعف والقوة
هناك نقطة في بعض الحروف توضّح وتقوي
معناها تلك النقطة لو أزلناها من تلك الحروف
لتدمّرت الكلمة واختل معناها.
نوال
كم نوال بيننا.؟!!! بل كلهم نوال. حتى كان الإشعار الاخر.. تريد ان تكون. ولا تعرف انها كائنة..أصلاً..في هذا الوجود. فهي حسب ما تحوي الظروف. وتظن أن الحياة ما هي إلا ظروف. تأتينا لنعتني بها. ونتغير..
طريق الزيت
لم تتجه رواية «طريق الزيت» للكاتب ناصر صالح الصرامي نحو الآني والعبثي والبحث عن الفرد خارج الجماعة أو منفصلا عنها، ولكنها اتجهت بهم الأنا الفردي والجمعي معا.
تثليم
عندما يكتب الرجل سيرة أنثى، ماذا عساه يقول، هل يكون في موقع الفعل ويضع المرأة في موقع ردة الفعل. هل يكتب نهاية يكون فيها منصراً وهي منهزمة.
وكان حلمها
وسط الظروف المأساوية التي أحاطت بها،،، ووسط وحدتها الداخلية رغم كثرة من حولها،،، تسلل الأمل بهدوء إلي أحلامها ليربكها ويحيرها ،،، ثم يبعثر تماسكها لكنه سرعان ما تحول إلي حافزاً يدفعها لمواصلة الحياة…وكان حلمها…
سر وساء من رأى
سُرَّ وساءَ من رأى.. كانت سراً بين أسماء والمعتصم لم يكشفه أحداً حتى كتابة هذة الرواية، فما بين الماضي والحاضر خيوطاً رفيعة قد يرى القارئ أن الماضي أجمل وقد يرى آخر أن الحاضر أفضل، كلٌ يرى هذه الرواية من زاويته.
هتان
ربما تزعجنا التضحية، وتخلق لنا عواقب بعدها ربما نسعد بها الاخرين وندفع ثمن سعادتهم، بعض التضحيات تجلب لنا عدم الرضي طوال العمر.
همسات
ممتنة للقدر خيره وشره ..فشره كان درساً..وخيره كان تعويضاً..ممتنة لكل جرح وألم ..