عرض 1–12 من أصل 19 نتيجةتم الفرز حسب الأحدث
دار الآداب
تأسست دار الآداب عام 1956، تصدر مؤلَّفات مطوّلة وموثّقة تتناول مختلف ألوان الإنتاج الجاد في ميدان الدراسات والترجمات والروايات والدواوين الشعرية والمسرحيات.
- لا يمكن إضافة "10 دقائق و 38 ثانية في هذا العالم الغريب" لسلة مشترياتك لأن المنتج غير متوفر في المخزون.
الإستشراق
7.000 د.كيتناولُ الاستشراق (1978)، عملُ إدوارد سعيد الأهمّ، نظرةَ فريقٍ من الكتَّاب الغربيِّين إلى “الشرق”، وبعضُهم على علاقةٍ وثيقةٍ بالمؤسَّسة الإمبرياليَّة.
فيوليتا
6.000 د.كحياةٌ بين جائحتَيْن، تبدأ بالإنفلونزا الإسبانيَّة، وتنتهي بفيروس كورونا. في رسائل تقطر عذوبةً وتنبض بالحياة، تروي لنا ڤيوليتا سيرتها المفعمة بالشغف على مدى قرنٍ من الزمان، مرورًا بمختلف أطوار حياتها المديدة.
جزيرة الأشجار المفقودة
7.000 د.كتتناول الرواية حكاية تبدأ أوائل السبعينيات حين التقت ديفني البالغة من العمر 18 عامًا وكوستاس البالغ من العمر 17 عامًا في إحدى الحانات بقبرص لتبدأ علاقة غرامية بين دفني التركية ، وكوستاس اليوناني، رغم احتدام الصراع في قبرص بين اليونانيين والأتراك ، الذي تفاقم بشكل مطرد في تلك السنوات.
10 دقائق و 38 ثانية في هذا العالم الغريب
6.000 د.كتُرى، ماذا سيحدث لو أنّ العقلَ البشريّ يظلُّ على قيد العمل لبضع دقائق ثمينة، بُعيدَ لحظة الوفاة؟ عشرُ دقائق، وثمانٍ وثلاثون ثانية، على وجه التحديد…
حذاء لك
2.000 د.كحوّل السيّد ديشيمارو مسكنًا قديمًا لفتيات شابّات إلى مختبر، وراح يعمل فيه كمحنّط ذكريات: يُحضّر “العيّنات” ويحفظها، أمّا راوية القصّة فتعمل مساعدةً له وموظّفة استقبال، تتلّقى من الزبائن أشياء غريبةً من حياتهم جاءوا بها إلى المتخصّص الغامض: عظام عصفور، فطورًا صغيرة جدًا، لحنا، ندبة.
ليست رصاصة طائشة تلك التي قتلت بيلا
4.000 د.كترسم هذه الرواية ملامح سوريّة من خلال “الغرباء” الذين وَفَدوا إليها في مطلع القرن العشرين:
• شمسي ميرزا آغا: الشركسيّ، العاشق الذي أراد أن يغيِّر كلَّ شيء.
• بيلّا بِكتاش: الأذريَّة، الخلّابة الصامتة.
نقد العقل السياسي
6.000 د.كيقول ريجيس دوبريه “طويلا ما أخفت السياسةُ عني السياسي”. إنَّها تُخفيه، ليس بمعنى ما يُخفي القطار قطارًا آخر ، بل بمعنى أن أي قطار يخفي السكك التي يجري عليها. فهناك مسافات كثيرة، وطرق كثيرة، ولكنَّ هناك سكة حديد واحدة.
لقيطة اسطنبول
6.000 د.ك“لقيطة اسطنبول” رواية قاسية وقويّة، كرّست الكاتبة أليف شافاك كنجمة من نجوم الرواية العالميّة.
البنت التي لاتحب اسمها
4.000 د.كتقول الرواية “ساردونيا صبية ذكية وخلاقة، لكنها تعانى مشكلة واحدة، أنها تكره اسمها، الذي بسببه يسخر منها تلاميذ صفها، فتصبح الكتب والحكايات أصدقائها الأوفياء.
قواعد العشق الأربعون
6.000 د.كبلغت بطلة الرواية، إيلاّ الزوجة التعيسة، سنّ الأربعين عندما قرأت رواية تتناول حياة جلال الدين الرومي ومعلّمه الدرويش الصوفي شمس التبريز. فسحرتها قواعد شمس التي تضيئ مفاهيم فلسفة قديمة حول وحدة الشعوب والأديان، حول شغف الشعر وحول عمق الحبّ المدفون في كلّ فرد منّا. فتُقلب حياة “إيلاّ” رأسًا على عقب…
بنات حواء الثلاث
7.000 د.ككانت بيري في طريقها إلى حفل عشاء في إسطنبول عندما اعترض طريقَها متسوِّل وخطف حقيبةَ يدها. وفيما كانت تصارعه لاستعادة حقيبتها، وقعتْ منها صورةُ بولارويد تَظهر فيها ثلاثُ صبايا وأستاذُهنّ اللّامع في جامعة أوكسفورد.
شرف
7.000 د.كيجد أولاد عائلة طبرق أنفسَهم عالقين في فخّ الماضي، ومصدومين بجريمة مروّعة تقلب حياتهم رأسًا على عقب.رواية قويّة تجري أحداثها بين تركيا ولندن، تحكي الفقدان والعذاب، الوفاء والخيانة، صراع الحداثة والتقاليد، فتمزِّق العائلات إربًا إربًا.