ومازال يوقظني الحنين
4.000 د.ككُلُّ الرجال الذين أحبوني كانوا ناقصين… ظنوا – عن نقص- أنّي بمثلِ نقصهم .. وظننتُ -عن حمق- أني سأكملهم بنصٍّ أدبي وبيتٍ من الشِّعر !
العشق له ألوان
3.500 د.كالخناق الذي صار ذلك اليوم..اكبر من اتحمل تبعاته..كان صوته عاليا..وحادا لدرجة القسوة..مفردات لم اتوقع ان اسمعها منه ذات يوم..
نقطة ما بين الضعف والقوة
3.500 د.كهناك نقطة في بعض الحروف توضّح وتقوي
معناها تلك النقطة لو أزلناها من تلك الحروف
لتدمّرت الكلمة واختل معناها.
فأخبروها : رسائل الزنزانة رقم12
3.000 د.كإلي من جمع رسائلي ،رسائل الزنزانة ويومياتي في باريس أرجو ان تسلمها احرفي مع باقة ورد فهي تحب الورد…وتحب أحرفي كثيراً.
محطات قلم
3.000 د.كيضم الكتاب مجموعة من مقالات الأستاذ طلال الرميضي والتي نشرت في مجلة البيان الكويتية.
دلالي (الجزء الأول)
3.000 د.كالحب علمني أكتب لك شعر. لمن تكتب؟ أكتب له هذاك اللي العمر وصله بدون ما أنام الليل ولأجل عينه سهرت أيام متصلة….وهل يقراك؟ لا، إلا حافظني من عيوني عارفني متي أزعل وكيف أرضي بكل أحوالي يلاحظني.
وبعد الحب .. أحببتك مرتين
3.000 د.كضاع عمري مرتين .. مرة قبل أن ألقاك .. والثانية.. عندما لم أعد ألقاك. … أحببتك حتى الحب توقف عند عينيكِ .. أحببتك حتى نطقت كلّ قطرة من دمي بأني أعشقك .. … بعد رحيلك.. توقف كل شيء، أصبحت كلّ الأشياء.
شيء عن الوطن
4.000 د.كأول كتاب في سلسة الأعمال النثرية الصادرة عن مؤسسة محمود درويش والأهلية للنشر والتوزيع ودار الناشر مقالات قديمة ومقابلات للراحل محمود درويش .
وداعا أيتها الحرب وداعا أيها السلام
3.000 د.كانتظِرْنا أيّها العالم. انتظرْنا قليلاً. فنحن الآن نتعلّمُ المشي على الأرض. مرة أخرى، نتعلّم المشي. فلا تلعب كثيراً بالكرة الأرضية التي تهتزّ. لا تلعبْ كثيراً. عمّا قليل يصير بوُسعِنا أن نعيدَها إلى التوازُن – إذا شئت. وعمّا قليل يصيرُ بوُسعنا أن ندفعها إلى الانفجار إذا شئت.نحن الآن نتعلّم فنّ المشي.
وحي القلم (ثلاثة أجزاء)
8.000 د.كالرافعي من رواد البيان وأصحاب اللغة الرفيعة واللفظ العذب، امتلك ناصية اللغة وطَوَّعَ قلمه ليكون صوتاً يصدع بالحق، وسلاحًا بتّارا يمحق الباطل، ويذود به عن عرين اللغة، وينافح عن القرآن بما آتاه الله من حجة بالغة وبيان ساطع وإلمام بالتراث الأدبي؛ فخير الناس للعرب أعرفهم للأدب.
مقال في الوطن100
3.000 د.ك100مقال في الوطن ،هو عنوان هذا الكتاب،وهي كذلك عدد المقالات التي يحتويها الأصدار الاول لمقالاتي التي كتبتها في صحيفة الوطن الغراء،خلا الفترة من عام (2011الي2015)تضمنت مواضيع في مجالات عدة.