عرض 769–780 من أصل 4490 نتيجةتم الفرز حسب متوسط التقييم
الكتب العربية
تصفيه حسب السعر
الكتب العربية
الفسطاط وأبوابها
نشأت مدينة الفسطاط مع الفتح الإسلامي لمصر ، فكانت ثالثة المدن التي أسسها العرب الفاتحون بعد البصرة والكوفة، والعاصمة الأولى لمصر الإسلامية، وخلال قرونها الأولى بلغت قدرًا كبيرًا من الاتساع والازدهار والرخاء، وتحت ظلال عمرانها نشأت الكتابة في الخطط، فأمدتنا بتفاصيل كثيفة عن أحيائها وقبائلها وطرقها
ومنشآتها.
دفتر ناعوت
” وهكذا سيادة القاضي، حضرات المستشارين، استنادا لما تم عرضه من براهين وما استجد من أدلة، فأنا أطالب… بإعدام موكلي”.
عالم وقاتل، محارب وكاتبة يبحثون جميعاً عن سر الحياة عن أسباب كل شيء، فقط
ليجدوها في.. قلب دمية خشبية.
أجراس لا يسمعها أحد
في منتصف القرن التاسع عشر، تحديدا في عام 1858 ، تقدمت قوات الجنرال رامون كاستيلا لتحاصر مدينة آركويبا في دولة بيرو، خلال أحداث نزاع يشار إليه بـ “الحرب الإكوادورية البيروفية”. أحداث مضطربة نتج عنها حرب أهلية شرسة، مثلت ورقة ضغط على بعض الأطراف لكنها كانت طوق نجاة بالنسب
إلى آخرين.
سواكن الأولى
رواية جديدة تمامًا على المتلقي الذي ألف العوالم الجاهزة، سواء أكانت عوالم
المدن أم عوالم الأرياف؛ لأنه في هذا النص سيسير في دوري ربما تسرد للمرة
الأولى. وأقول إن ثمة تلاحمًا مع العوالم السودانية، في منطقة جغرافيتها تدعم
هذا التشابك في هذا العمل البديع.
كف المسيح
سُوسَنَّة الجدة وسُوسَنَّة الحفيدة..
روحان، واسمٌ واحدْ..
ونُبوءةٌ غابرةٌ لم تكتمل، جعلَت من سُوسَنَّة الحفيدة تابعًا لجدَّتِها، ظِلًّا أو خيالًا، تحكَّمَتْ في أقدارِ عالمَها الصغير..
طريقْ خَطَتْ فيه مُغمَضة.. خُطَّت حُدوده رغمًا عنها، ولكنَّها حين أبصرَتْ وجدَتْ أن الخلاصَ دائمًا ما كان ينتظرُها هناك..
فهل تُدرِكُه..؟
الأميرة تاراكانوفا : فصل مظلم في تاريخ روسيا
قصة من قصص التاريخ الروسي الحافل بالأحداث الدرامية والدامية دارت أحداثها في نهاية القرن الثامن عشر ، وقد تكون نهايتها الغامضة شاهدةً على قسوة عصر الإمبراطورة الرُّوسيّة « إيكاترينا العظيمة » .
خرافة العقل : حياتنا قبل وبعد الذكاء الاصطناعي
هل «العقل» مفهوم انتهت صلاحيته؟
لم تصل البشرية من قبل إلى التحضر الذي وصلنا إليه اليوم، ومع ذلك يزداد القلق من المستقبل؛ خاصةً في ضوء التطورات التكنولوجية والبيئية
المتسارعة. «التاريخ يصنعه الحمقى»، قال الفيلسوف برنارد شو. إن صح هذا، فهل سيصنع الحمقى المستقبل أيضًا؟ وبأي عقل سيصنع كُلِّ مِنَّا عَدَهُ؟
المشترك الإبراهيمي والحوار الحضاري
ثمة فارق حاسم لا بد من تفكره ووعيه، بين الحدس الباطني والإدراك المعرفي فيما يتعلق بقضية الاعتقاد الديني. فالدين، وليكن (أ) لدى المؤمن به هو حَدْس باطني، جزءٌ من هويته الداخلية، لا يمكن الانفصال عنه، فالشعور باليقين إزاءه يبقى أمرًا طبيعيًّا. ولكن هذا الدين نفسه، بالنسبة إلى شخصٍ آخر يتبع الدين (ب) أو لا يتبع أي دين، فمجرد حقيقة خارجية، يسعى إلى التعرف إليها باعتبارها موضوعًا لإدراكه، يحق له أن يطرح حولها أسئلة ويفترض إجابات، لكن دون الجزم بصحتها، وإلا استحال دوجماطيقيًّا، يفرض نفسه على ضمائر الآخرين.
تقاليد التراث : عن الهوية والعمارة والعمران ما بين الأصيل والمقلد والمتخيل
تقاليد التراث هو استمرار لمشروع دكتور نزار الصيَّاد في دراسته عن التقاليد في البيئة العمرانية. يحاول الصياد هنا زعزعة الاعتقاد بأن التقاليد هي مجرد نتاج التاريخ وحركة التوريث. دون إغفال التوازي بين التاريخ والتقاليد، يدحض الخطابات المعيارية التي تصور التقاليد كمفهوم قائم على المكان، والزمن، وكإرث ثابت من الماضي.
بياض على مد البصر
هذه رواية جارحة؛ إذ يبدو محمد عبد الرازق كمن يغرس سكينًا في جرح مفتوح، لكن القسوة ليست دافعه، بل الحنان والتعاطف. فما يقوده إلى هذا التشريح الفني الدءوب، اكتراثه بالخاسرين والضحايا وتعاطفه معهم . كأن هذا التشريح وحده هو ما قد يؤدي إلى الشفاء.
عشبة ومطر
عشبة ومطر ذاكرة إنسان بَرِئَ من عنف السياسة والمال والاقتصاد عاش على صدر شواطئ وطنه حالما بكسرة عنفوان، غامر مع أمواج بحره ليرى ضوء اليقين، وتوجه للصحراء ليلبس لغة الضاد وجاهد ليبقى صوت الإيمان بذاكرته مسارًا للنور، ولكن هاجمه الموت وذهب ليقين آخر.
ورثة قارون
يعود بنا الروائي محمد إسماعيل إلى الأسرتين الثانية عشرة والثالثة عشرة الفرعونيتين؛ لنتتبع تاريخ بحيرة قارون في مدينة الفيوم المصرية. حيث حكمت الأسرتان مصر قبل خروج اليهود من أرضها ببضع مئات من السنين، وتركوا ثروات وراءهم، كما حكى التاريخ الديني والشعبي. في هذه الرواية نتتبع رحلة مجموعة من الأصدقاء تحت سماء الفيوم، ربما يحالفهم الحظ ويجدون ما دُفن في أعماق البحيرة، أو تحت تراب المدينة. كنوز قارون، أو ربما أمنمحات، أو حتى بطليموس.