الدراسات التي أبدع فيها العلماء المسلمون — منذ فجر الإسلام حتى القرن السادس عشر — من تفسير القرآن إلى الطب والعلم الرياضي. ما بين القرن السابع الميلادي ونهاية القرن السادس عشر الميلادي كانت دمشق وحلب والكوفة وبغداد والقيروان وقرطبة والقاهرة ومراكش وفاس هي المراكز العلمية في العالم.