حديثك يشبهني

2.500 د.ك

وصلتُ وشيء من وميض قلبي يتناثر مع كل خطوة أطرق بها بساط الأرض، عند أول طور في نطفة الغروب.. ومع انسحاب الخيط الأخير من الإشراق، أنفاسي تسابقني، وصوت لهاثها يعلو ويعلو، حتى صم عني ضجيج المدينة…