شادي والعصفور
3.000 د.كمن خلال حكاية «شادي والعصفور». تعجَّب الطفل «شادي»!
لماذا بقي العصفور الذي رسمه حزينا، على الرغم من جميع المحاولات التي بذلها ليجعله سعيدا؟
وعندما سأل عن السَّبب حاول العصفور أن يلفت نظر «شادي» بحركة أدرك من بعدها أنَّ سعادة الطيور بأجنحتها …
فأمسك قلمه، ورسم له جناحين منبسطين.