أيام السلطان عبد الحميد الأخيرة
5.000 د.كتعد هذه الرواية بمثابة وثيقة حيادية عن تلك المرحلة الضبابية التي تغيب فيها الحقائق بين أنصار السلطان عبد الحميد وأعدائه، وقد حولها المخرج كمال بكر إلى مسرحيّة بعنوان “سقوط”، كما حولها المخرج ضياء أوزتانالي إلى فيلم سينمائي.