شجاعة الحقيقة : حكم الذات وحكم الآخرين – الجزء الثاني

7.000 د.ك

دروس ألقيت في الكوليج دو فرانس (1983 – 1984)
هي دروس للفيلسوف الفرنسي ميشيل فوكو أُلقيت في الكوليج دو فرانس في المدة (1983 – 1984)، بترجمة الزواوي بغورة.والكتاب هو الجزء الثاني من الكتاب الصادر عن المؤسسة نفسها عام 2019.وجاء في تقديمه: أعطى ميشيل فوكو أهمية للأعمال وللتحولات التي يتوجب على الذات القيام بها حتى تصير “جديرة بأن تكون ذاتا صريحة وصادقة وحرة”.

تاريخ الجنسانية 4 : اعترفات اللحم

5.000 د.ك

إن التحوّل من الإتيفا اليونانية – الرومانية إلى الإتيقا المسيحية – التي هي موضوع الجزء الرابع – لا يجب أن نبحث عن جهة القانون والمنع والتحريم، بل نلتفت جهة ممارسات الذات وتقنيات تشكلها وكيفيات بناء مؤسسات تقشفها وزهادتها ورهبنتها انطلاقًا من البنى الكنسية في نوعية فهمها للجنس والرغبة والمتعة زواجيًا أو خارج الزواج، وبناء خطاب صارم في التوبة والتعميد والطهارة والعذرية، كل ذلك من خلال التمفصل الذي عماده الاعتراف واللحم.

تاريخ الجنسانية 3 : الاهتمام بالذات

4.000 د.ك

يقول فوكو في كتابه: في تصفحنا للتاريخ تبدّى لي أنه ليس بالإمكان تجنّب طرح سؤال بسيط وشديد العمومية في الوقت نفسه: لماذا يكون السلوك الجنسي؟ ولماذا تكون النشاطات والمُتع المرتبطة به مادة لاهتمام أخلاقي؟ ولماذا يبدو هذا الهم الأخلاقي أكثر أهمية من الاهتمام الأخلاقي بالمجالات الأخرى رغم أهميتها الجوهرية في الحياة الفردية أو الجماعية، كما الحال بالنسبة للسلوكيات الغذائية أو الواجبات المدنية؟

تاريخ الجنسانية 2 : استعمال اللذات

4.000 د.ك

لقد تمحورت كتابات فوكو حول ثلاثية السلطة والمعرفة والأخلاق. وكانت مسألة القمع والسلطة الأساس الذي بني عليه فلسفته، مركزًا على أن العناية بالذات تكون من خلال مقاومة التطبيع والتقويم الذي تفرضه السلطة، والمقصود بالسلطة ليس علاقة ثنائية بين حاكم ومحكوم، وليست أيضًا قانون الدولة، وليست قوة معينة؛ بل إنها علاقات القوة المتعددة التي تتكون وتعمل في أجهزة الإنتاج والأسرة والجماعات، أي أن المجتمع كله يمارس دور السلطة بشكل منظم ومكثف من خلال الخضوع لها، أو تقبّل، منظومة الممنوعات التي تتحول إلى قوة أخلاقية.

تاريخ الجنسانية 1 : إرادة المعرفة

3.000 د.ك

يطوف ميشيل فوكو على مواقف وخلفيات السلطة والاقتصاد والمعرفة الجنسية في المجتمع الاوربي، من خلال تسلسل التّطور التاريخي للخطاب الجنسي، بدءاً من العصر الفكتوري، بلياليه الباردة، القاتمة، الصامتة، وصولاً إلى العصر الحديث، بنهاراته الصاخبة المتوهّجة.

حكم الذات وحكم الآخرين

7.000 د.ك

دروس ألقيت في الكوليج دو فرانس (1982 – 1983)
موضوع هذه الدروس (حكم الذات وحكم الآخرين)، التي ألقاها ميشيل فوكو في عام (1982-1983) بالكوليج دو فرانس، هو دراسة مفهوم الصراحة (parresia)، باعتباره مفهوماً مركزياً في الفلسفة القديمة، اليونانية والرومانية. وقد استعمل فوكو في هذه القراءة مختلف التقنيات المنهجية التي تميّز تحليله للخطاب، ومنها التركيز على النصوص الهامشية الذي يظهر في الدرس الأول، حيث توقف فيه عند نص كانط: ما التنوير؟،