مصطفى عبيد كاتب وصحفي وروائي مصري وباحث تاريخي ولد بالقاهرة في 28 أكتوبر عام 1976، وتخرج في قسم الآثار الإسلامية بكلية الآثار بجامعة القاهرة، ثم عمل بالصحافة، ويشغل حاليا منصب مدير تحرير جريدة الوفد المصرية التي تصدر عن حزب الوفد، وله مقالة أسبوعية ثابتة بالجريدة.
تخرج مصطفى عبيد في قسم الآثار الاسلامية بكلية الآثار بجامعة القاهرة عام 1998، ثم عمل بمجال الصحافة، فكتب المقالات لعدد من الصحف والمجلات والمواقع الإلكترونية المصرية والعربية، ومن بينها جريدة الأهرام، وجريدة الوفد.
ترقى مصطفى عبيد في المناصب الصحفية حتى أصبح نائباً لرئيس تحرير جريدة الوفد التي يصدرها حزب الوفد المصري، ولمصطفى عبيد مقالاً أسبوعياً ثابتاً بالجريدة.
اهتم مصطفى عبيد بالأدب، وكانت بداياته الأدبية كاتباً للشعر، وصدرت له خمسة دواوين شعرية قبل أن يتجه إلى كتابة الرواية ويتخصص في كتابة الرواية التاريخية إلى جانب كتابة السيرة.
استغرق مصطفى عبيد قرابة العامين في تأليف روايته المعنونة باسم «جاسوس في الكعبة»، والتي تدور أحداثها في القرن التاسع عشر الميلادي خلال فترة الصراعات التي دارت بين محمد علي باشا والي مصر والحركات الوهابية في أرض الحجاز. تتمحور الرواية حول قصة المستشرق السويسري الذي زار الحجاز ومصر والشام متنكرا في ثياب تاجر مسلم، وانتهي به الحال مدفونا بعد وفاته في إحدى مقابر القاهرة باعتباره ولي من ولياء الله الصالحين.
أبناء محيي الدين : سيرة ومسيرة عائلة من مصر
4.000 د.ك.يقول الكاتب الإنجليزي توماس كارليل: “إن التاريخ هو سير الرجال العظماء”، وهذا الكتاب يتتبع سيرة ومسيرة واحدة من أهم العائلات المصرية، وهي عائلة محيي الدين بكفر شكر.
سبع خواجات
3.000 د.ك“يكشف الكتاب جانبا مطموسا ومخفيا في التاريخ الحديث خاصا بالمستثمرين الأجانب، والذي تعرض للتحريف بعد ثورة يوليو في ظل المد القومي والاشتراكي. يتعرض الكتاب لحكايات هنري نوس، رائد صناعة السكر في مصر، وأول رئيس لاتحاد الصناعات المصرية وهو بلجيكي الجنسية، وصموئيل سورناجا رائد صناعة الطوب والخزف، وهو إيطالي الجنسية، فضلا عن اليوناني ثيوخارس كوتسيكا رائد صناعة السبرتو.
ضد التاريخ
السعر الأصلي هو: 4.000 د.ك.3.000 د.كالسعر الحالي هو: 3.000 د.ك.نبش هذا الكتاب في الأحداث الماضية، طارحًا قراءات وافتراضات تُساهم في تقديم رواية أخرى للتاريخ المصري الحديث.