“عبد الله خالد الحاتم (1916 – 4 فبراير 1995) أديب كويتي ومؤرخ وجامع للشعر النبطي وناشر له. كان صاحب امتياز ورئيس تحرير مجلة الفكاهة الكويتية التي توقفت عن الصدور في نوفمبر 1958، وكان أحد المساهمين في تأسيس رابطة الأدباء الكويتيين في عام 1966 وعين أمينا عاما لها، وكان في السنة نفسها رئيسا لتحرير مجلة البيان.
النشأة
ولد في حي جبلة في مدينة الكويت عام 1916 وكان أبوه خالد تاجرا وعارفا مكانة العلم فارسل ابنه عبد الله الي مدينة الزبير ليتعلم اللغة العربية والفقه واصوله فدرس عند الشيخ محمد الشنقيطي ثم التحق في المدرسة المباركية عام 1925، وأولع بالأدب في عام 1932 وسافر إلى المملكة العربية السعودية وأصبح أماما وخطيبا في أحد مساجد حفر الباطن.
رجع الي الكويت وقام بإنشاء مكتبه لبيع الكتب وهذه المكتبة زاد من حصيلته العلمية ولما كانت الكويت في ذلك الوقت تعاني من زياده الأسعار فقرر بيعها والاتجاه نحو التجارة ولكن لم يلبث فيها حتى رجع الي الأدب والكتب.
مؤلفاته
له عدة مؤلفات:
مجلة – الفكاهة – 1950 وهي مجلة شهرية واستمرت حتى نهاية 1958 م.
خيار ما يلتقط من شعر النبط – جزآن. ط1/ 1952 م – ط2/1968 م – ط3/1981 م
من هنا بدأت الكويت ط1/1962 م – ط2/ 1980 – ط3/2004 م
كنت أول طبيبة في الكويت – (ترجمة) ط1/1968 م – ط2/1982 م
ديوان الشاعر عبد الله بن حمود بن سبيل ط1/1984 م
ديوان الشاعر محمد بن عبد الله القاضي ط1/1984 م
عيون من الشعر النبطي.”
من هنا بدأت الكويت
5.000 د.كهو مزيج من تأريخ الأحداث وتدوين الرواية.. ينقل إلـى كـويـت الـغــد طرفاً من حكايات الأمس، وقبساً من حكمة الراحلين، وصورا موارة بالحياة المتجددة على مدى العصور ..
من الشعر النجدي : ديوان الشاعر محمد العبد الله القاضي
2.000 د.كولد في وطنه عنيزة سنة ألف ومائتين وأربع وعشرين هجرية وتوفي فيها سنة ألف ومائتين وخمس وثمانين ، حفظ القرآن وهو ابن ثمان وقرأ الفقه على أحد علماء بلده ثم صار ميله إلى الأدب والتاريخ ونظم الشعر النبطي وقد أكثر منه وأجاد فيه كل الإجادة وكان سخياً كريماً قل أن يخلو بيته من الضيوف
من الشعر النجدي : ديوان الشاعر عبدالله بن حمود بن سبيل
2.000 د.كهو عبد الله بن حمود بن سبيل “بتشديد الياء” من فحول الشعراء ويعد في المرتبة الأولى بين شعراء نجد المتأخرين ، وإن من يقرأ شعره بإمعان وتروٍ، يرى أننا على جانب كبير من إصابة الرأى فيه. وهو شاعر غزلي من الصف الأول، وإن حل شعره في الغزل التشبيب ولم يمدح أحداً قط في شعره ما عدا محمد بن رشيد اكتفاء شره وليس هذا الذي بين يديك أيها القارئ الكريم هو كل شعره بل جزء كبير منه لأن أكثر شعره مفقود أو شبه مفقود .
خيار ما يلتقط من الشعر النبط (الجزء الثاني)
4.000 د.كالشعر النبطي كان يسمي الشعر البدوي أو الشعر الحوراني نسبة الي حوران من أطراف الشام . أما هذه التسمية أي النبطي فإنها علي ما يظهر لم تحدث إلا قبل ستمائة عام تقريباً ، بدليل ان ابن خلدون في كلامه عن هذا الشعر وتبسطه فيه لم يذكر هذه التسمية مطلقاً مع انه لم يترك شاردة ولا واردة إلا اتي بها في هذا الباب.
خيار ما يلتقط من الشعر النبط (الجزء الأول)
4.000 د.كيقدم الكتاب مختارات من شعراء النبط وصورة حية صادقة من الانطباعات والميول ومن التعبير عن العزة والكرامة ، فالشاعر له منزلة كبيرة فى دولة الأدب بل هو الأدب بعينه فهو يحط القبيلة ويرفعها ويقيمها ويقعدها ، والشعر النبطى أو البدوى أو الحورانى هو محور هذة المختارات وتنتهى مختارات الجزء الاول بقصيدة الشاعر محمد بن لعبون.
عيون من الشعر النبطي
3.000 د.كيحوي هذا القسم أجود ما قاله شعراء نجد والكويت من القصائد الحماسية والغزلية والوصفية.