كتاب الأمثال : لأبي عبيدة معمر بن المثنى (المتوفي 112 ه)

5.000 د.ك

كتابُ الأمثالِ لأبي عُبيدَة مَعمرَ بنَ المـُثَنَّى -شيخٌ من شُيوخِ مدرسةِ البصرةِ، وأَحَدُ أعلامها – أَحَدُ الكُتبِ التُّراثيّةِ الثَّمينةِ التي افتقدَتها المكتبةُ العربيَّةُ حقّاً. يقدّمُه مُحقِّقُه بِحُلَّةٍ عِلميَّةٍ قَشيبةٍ بعدَ أنْ عَزَّ ذِكْرُهُ بينَ الباحثينَ، وافتقدَت إِليه المكتَبةُ العربيَّةُ، فتعقبَّهُ خَبَراً في المَظَانِّ، وجَمَعَهُ أَشتاتاً استخلصَها مِن بَينِ دفَّاتِ المَصادِرِ القديمةِ ليجعلَها كِتاباً مُوحَّداً قائماً على أصولِ البحثِ ومنهجِ التَّحقيقِ العلميِّ؛ حيث ذكرَ المثلَ وأصله وقصَّته ودلَّلَ عليه من الشِّعر العربيِّ بما تيسر له.

كتاب الأمثال للأصمعي : عبد الملك بن قريب المتوفي سنة 216 للهجرة

5.000 د.ك

كتابُ الأمثالِ للأصمعي -شيخ رواة البصرة وبغداد – يقدّمُه مُحقِّقُهُ بِحُلَّةٍ علميَّةٍ قشيبةٍ بعد أن عزَّ ذِكرُهُ وضاعَ خَبرُهُ بين الدارسين، فتعقَّبَهُ المحقِّقُ خَبراً في المظانِّ، وجَمَعَهُ أَشتاتاً استخلصها من بينِ دفَّاتِ كُتبِ مَصادرِ التُّراثِ العربيِّ القديمِ ليجعلَها كِتاباً مُوحدّاً قائِماً على أُصولِ البحثِ ومَنهجِ التَّحقيقِ العلميّ؛ حيث ذكرَ المثلَ وأصله وقصَّته ودلَّلَ عليه من الشِّعر العربيِّ بما تيسر له.