المباح من الكلام : في التربية الجنسية للطفل بالإسلام

4.000 د.ك

أَبْنَاؤُنَا أَمَانَات لَدَيْنَا أَمَرَنَا اللَّهُ برعايتهم وتقويمهم وَتَعْلِيمُهُمْ كُلَّ مَا يؤهلهم لِخَوْض غِمَار الْحَيَاة
ولكي تَسِير مَرَاكِبَهُم في بِحَار هادئة لاَبُدَّ أَنْ نُثقل كَافَّة جَوَانِب شخصياتهم.
والغريزة الْجِنْسِيَّة جَانِب أَصِيلٌ فِي شَخْصِيَّة الإِنْسَان لاَبُدَّ أَنْ يُهَذب.
هل نَتَكَلَّم مَعَهُم؟ أَم نصمت؟