د. خليفة الوقيان

– شاعر وناقد.
– ولد خليفة عبدالله فارس الوقيان في الكويت في 10/10/1941.
– حصل على الليسانس من قسم اللغة العربية والآداب – جامعة الكويت عام 1970.
– حصل على الماجستير عام 1974، وكان موضوع الرسالة >القضية العربية في الشعر الكويتي وهي الرسالة الأولى التي توصي الجامعة بطبعها على حسابها.
– حصل على الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها من جامعة عين شمس في القاهرة عام 1980، وهي بعنوان دراسة فنية في شعر البحتري.
– عضو في العديد من الهيئات العلمية والأدبية.
– مثل الكويت في الكثير من المؤتمرات والملتقيات الثقافية.
– ترأس عددا من وفود الأسابيع الثقافية في عدد من الدول العربية والأجنبية.
– شغل منصب الأمين العام المساعد للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب سابقا.

من مؤلفاته:

المبحرون مع الرياح – ط1 عام 1974، ط2، عام 1980.
القضية العربية في الشعر الكويتي، عام 1983.
شعر البحتري – دراسة فنية، عام 1985.
الخروج من الدائرة – مجموعة شعرية، عام 1989.
حصاد الريح – ديوان شعر، عام 1995.
ديوان خليفة الوقيان – مختارات، عام 1995.

– شاعر وناقد.
– ولد خليفة عبدالله فارس الوقيان في الكويت في 10/10/1941.
– حصل على الليسانس من قسم اللغة العربية والآداب – جامعة الكويت عام 1970.
– حصل على الماجستير عام 1974، وكان موضوع الرسالة >القضية العربية في الشعر الكويتي وهي الرسالة الأولى التي توصي الجامعة بطبعها على حسابها.
– حصل على الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها من جامعة عين شمس في القاهرة عام 1980، وهي بعنوان دراسة فنية في شعر البحتري.
– عضو في العديد من الهيئات العلمية والأدبية.
– مثل الكويت في الكثير من المؤتمرات والملتقيات الثقافية.
– ترأس عددا من وفود الأسابيع الثقافية في عدد من الدول العربية والأجنبية.
– شغل منصب الأمين العام المساعد للمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب سابقا.

من مؤلفاته:

المبحرون مع الرياح – ط1 عام 1974، ط2، عام 1980.
القضية العربية في الشعر الكويتي، عام 1983.
شعر البحتري – دراسة فنية، عام 1985.
الخروج من الدائرة – مجموعة شعرية، عام 1989.
حصاد الريح – ديوان شعر، عام 1995.
ديوان خليفة الوقيان – مختارات، عام 1995.

ديوان عبدالله الجوعان 1911 – 1993 م

3.000 د.ك

“عبدالله الجوعان شاعر له موقعه بين مجايليه من شعراء الكويت الذين ولدوا في العقود الأولى من القرن العشرين ،غير انه لم يحظ باهتمام الدارسين بسبب عدم جمع نتاجه الشعري ونشره ، إذ بقي مفرقاً في الصحف أو مخطوطاً.

إضافة إلى السلة