الزيني بركات

2.500 د.ك

بأسلوبه المبحر في الزمان والمكان، القادر على تلخيص المواقف واستخلاص القيم من حكايات البشر، يغوص بنا الغيطاني في التاريخ البعيد ليقدم لنا أحد نماذج الاستبداد المتكررة ما دام الإنسان.
فيقدم لنا «الزيني بركات» لندرك معه أن ملامح الاستبداد واحدة، ولكنها تتلون بظروف الزمان والمكان.

ملامح القاهرة في ألف سنة

2.000 د.ك

عاش جمال الغيطاني معظم حياته في القاهرة القديمة، لم يكتف بذلك إنما رحل عبر أزمانها المختلفة، وأمكنتها التي شهدت الكثير، منذ سنوات طويلة يستعيد التاريخ ولا يعيده، من خلال دقة المعلومة، وحس مرهف بالتاريخ، ورؤية أديب متفردة، يتناول آثار المدينة وعادات أهلها، وسمات الحياة في عصرها المملوكي تحديدا . مقاهيها القديمة، أسواقها العتيقة، بيوتها الأثرية، دروبها حواريها، مآذنها، أزياء القاهريين في حقب مختلفة.