أنيس محمد منصور (18 أغسطس 1924 – 21 أكتوبر 2011)، كاتب صحفي وفيلسوف وأديب مصري. اشتهر بالكتابة الفلسفية عبر ما ألّفه من إصدارت جمع فيها إلى جانب الأسلوب الفلسفي الأسلوب الأدبي الحديث. كانت بداية أنيس منصور الأدبية مع القرآن، حيث حفظه في سن صغيرة في كتٌاب القرية وكان له في ذلك الكتاب حكايات عديدة حكى عن بعضها في كتابه «عاشوا في حياتي». كان الأول في دراسته الثانوية على كل طلبة مصر حينها، ثم التحق بكلية الآداب بجامعة القاهرة برغبته الشخصية بقسم الفلسفة الذي تفوّق فيه وحصل على شهادة الإجازة الجامعية في الآداب عام 1947. عمل أستاذاً في القسم ذاته في جامعة عين شمس لفترة، ثم تفرّغ للكتابة والعمل الصحافي في مؤسسة أخبار اليوم. آثر أن يتفرّغ للكتابة مؤلفاً وكاتباً صحفياً، وترأس العديد من مناصب التحرير لعدد من الصحف والمجلات، إذ صحب هذا المشوار الصحفي اهتمامه بالكتابة الصحفية. وحافظ على كتابة مقال يومي تميز ببساطة أسلوبه استطاع من خلاله أن يصل بأعمق الأفكار وأكثرها تعقيدًا إلى البسطاء. ظلَّ يعمل في أخبار اليوم حتى تركها في عام 1976 ليكون رئيساً لمجلس إدارة دار المعارف، ثم أصدر مجلة الكواكب. كان من المقربين للرئيس السادات ورافقه في زيارته إلى القدس عام 1977.
أعجب الرحلات في التاريخ
6.000 د.كهناك ثلاثة أنواع من الرحلات: أن تسافر أو أن تقرأ الكتب أو أن تقرأ كتب الرحلات .. وهناك فرق بين أن تسافر لترى البلاد وأن تسافر لتعرف الناس، والذي يسافر كثيرًا يعرف الكثيرين ولكنه يصادق القليلين، وكثيرون راحوا وجاءوا ..
محمد صلى الله عليه وسلم أعظم الخالدين
4.000 د.كيستعرض فيه كاتبنا الكبير أنيس منصور كتابا مهما استطاع مؤلفه – وهو أمريكي الجنسية – أن يجمع بين دفتيه السير الذاتية لمائة من عظماء البشرية الذين أسهموا.بشكل قوى في التاريخ الإنساني خلال حياتهم واستمر تأثيرهم حتى بعد وفاتهم.
قلبك يوجعني
2.000 د.كلي كتاب ترجم إلى الإيطالية عنوانه «قلبك يوجعني» وهو مجموعة رسائل إلى الصديقة سينا روصنم وكان من الممكن أن يبقى بالعربية فهي تعرف العربية وتجيدها ولكنها شاءت أن تجرب حظها في زحام الأدب المعاصر وأن يكون تحت عنوان «رومانسية عربية» قلت لها عندي إحساس أنني لم أكمل عبارة واحدة .قلتها حتى لو كررتها ألف مرة فما يزال هناك ما أقوله فالكلام بيننا ليس نهائيا وليس الذي نقوله بديهيات
في صالون العقاد كانت لنا أيام
6.000 د.كفي كتاب في صالون العقاد كانت لنا أيام يروي لنا الكاتب الكبير أنيس منصور الكثير من القصص والحكايات النادرة التي دارت بين العقاد وضيوفه، فقد كان أنيس أحد مريدي العقاد للدرجة التي جعلته يقول: عندما انتقلت من المنصورة إلى القاهرة التحقت بجامعتين في آن واحد جامعة القاهرة وجامعة العقاد، وكانت جامعة العقاد في وجهة نظره أقرب، وأعمق، وأعظم.
الذين هبطوا من السماء
2.500 د.كيؤكد أنيس منصور أن الانسان ليس هو الكائن العاقل الوحيد فى هذا الكون وهناك كائنات أعقل وأذكى تعيش على كواكب اخرى كثيرة وهو يؤكد أن هذه الكائنات الأعقل والأذكى قد جاءت الى الارض عاشت وأقامت وعلمت الانسان وحذرته ثم اختفت ولكن بعد أن تركت أثارها فى الجيزة وفي بعلبك وفي كهوف التسيلى بليبيا وبالقرب من بغداد وفى جنوب فرنسا والنمسا وانجلترا وروسيا.
حول العالم فى 200 يوم
6.000 د.كعرض في هذا الكتاب معلومات عن الدول المختلفة وخصوصاً دول جنوب شرق آسيا مثل الهند و سيلان وسنغافورة و أستراليا واليابان والفلبين وهونج كونج، ثم زار أيضا الولايات المتحدة الأمريكية وجزيرة هاواي.
الوجودية
2.000 د.كهذا الكتاب هو أول كتاب عن “الوجودية” باللغة العربية .. إن الوجودية لا تريح القارئ ولا تريح من يفهمها ولا من يعيشها .. لأنها توقظ فيه كل حس وتعلق أضواءً و أجراسًا على كل وظائفه وصفاته وعيوبه وآماله ومخاوفه فهي لا تريح، بل تخيف..