ألبرتو مانغويل (بالإسبانية: Alberto Manguel) (ولد عام 1948 في مدينة بوينس آيرس) أرجنتيني المولد كندي الجنسية. يعمل كجامع للأعمال الادبية الهامة، مترجم, محرر، روائي وكاتب مقالات. الف مانغويل العديد من الكتب غير الخيالية مثل قاموس الأماكن الوهمية (كتب بالاشتراك مع جياني جوادالوبي عام 1980), تاريخ القراءة (1996), المكتبة في الليل (2007) وإلياذة وأوديسة هوميروس: سيرة ذاتية (2008). كتب أيضاً العديد من الروايات مثل اخبار جاءت من بلد أجنبي (1991). جميع الكتب التي الفها مانغويل كتبت بالغة الإنجليزية. كما كتب مانغويل أيضاً مجموعه من النقود السينمائية مثل عروس فرانكنشتاين (1997) ومجموعة من المقالات مثل البحث من خلال الزجاج الخشبي (1998), شخصيات مذهلة من عالم الأدب, في عام 2007, اختير مانغويل ليكون محاضر العام خلال محاضرات ميسي المرموقة.
خلال العشرين عام الماضية، حرر مانغويل العديد من الموضوعات الادبية التي تتراوح من الأعمال الجنسية وقصص المثليين إلى قصص الغموض والفنتازيا.
شخصيات مزهلة من عالم الأدب
4.000 د.كيستعرض ألبرتو مانغويل، أحد أبرز عشاق الكتب في العالم، بأسلوب ساحر وواسع الاطّلاع قدرة الشخصيات المتخيلة التي تعيش معنا منذ الطفولة على الخروج من كتبها كي ترشدنا في حيواتنا.
ذاكرة القراءة
3.000 د.كأحد أكثر أعمال مانغويل حميمية.
في حزيران/يونيو 2015، تهيّأ مانغويل لمغادرة منزله الريفي القديم في وادي اللوار في فرنسا ليستقرّ في شقة صغيرة في مانهاتن.
ستيفنسن تحت أشجار النخيل
2.500 د.ك“فكاهة ساحرة وذكية”
The Independent
“مثيرةٌ ومقلقة في آن معاً”
Observer
“ينجح مانغويل في أن يكشف لنا كيف يمكن لقصةٍ ظاهرها الجريمة أن تنطوي على أعمق الدلالات”
Sunday Times
الفضول
5.000 د.ك«كتابٌ منعشٌ ومبهج»
Guardian
«ثمّة كتب ممتعة جداً بحيث يصبح حتى الفهرس جديراً بالقراءة. «الفضول» هو أحدها»
National Post
«نظرة عميقة إلى الميل البشريّ نحو الأسئلة، عبر الأدب»
Shelf Awareness for Readers
عاشق مولع بالتفاصيل
2.000 د.كعاش أناتول فازانبيان في بواتييه، فرنسا، في حقبة ما بين الحربين العالميتين، وعمل في حمّامٍ عموميّ. كان يتميّز بموهبة مذهلة في التقاط التفاصيل، فكان يصف الأيدي التي يناولها الصابون، ويسترق النظر إلى المستحمّين فيصف ألوان جلودهم وحركات أجسادهم والروائح التي تفوح منهم…
تاريخ القرأة
5.000 د.ك“القراءة ضرورية للحياة كالتنفّس”
هذا الكتاب حكاية حب كبير، إنه جدير بالقراءة.