الحب والجمال عند العرب

3.000 د.ك

لم يكن عجبًا، أن يعني بأمر الحب والجمال، عالِم أديب، حجَّة في اللغة والتاريخ وغيرهما من العلوم والفنون، واشتهر إلى ذلك بالتزام الوقار والمحافظة على التقاليد الدينية والاجتماعية، هو المغفور له العلامة (أحمد تيمور باشا) صاحب هذا الكتاب. فمن قبل ذلك بمئات السنين، عني بأمر الحب والمحبين، كثير من أكابر العلماء والأدباء، وذوي المكانة الرفيعة والكلمة الموقرة المطاعة، في شئون الدين وشئون الدنيا على السواء.