مختصر تاريخ الصين

منذ عصر الأساطير القديمة وحتى عهد الهيمنة على العالم
هذا الكتاب يروي لك حكاية خمسة آلاف عام من تاريخٍ ثريٍّ دراميٍّ مثير لدولة ذات ‏أثر كبير في كل شيء يحدث حولنا، إذ لا تمر ساعة تقريبًا على أي إنسان في العالم ‏إلا ويستخدم منتجًا أو تقنية صينية.. وهذا يجعلنا نتساءل:‏
كيف استطاع العقل الصيني التوغل في كل بقاع الأرض بهذا الشكل؟ ما السر؟ وما ‏الثمن الذي دُفع؟ وما هي التضحيات التي تمت على مدار تاريخهم الطويل؟

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

٥٠٪‏ علي بعض اصدرات ذات السلاسل أو اشتري كتابين واحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب .

4.000 د.ك

1 متوفر في المخزون

1 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9789778064223
7 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:دار دون للنشر والتوزيع
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2024
الترقيم الدولي:9789778064223
  • بيانات أخري

وصف المنتج

منذ عصر الأساطير القديمة وحتى عهد الهيمنة على العالم
هذا الكتاب يروي لك حكاية خمسة آلاف عام من تاريخٍ ثريٍّ دراميٍّ مثير لدولة ذات ‏أثر كبير في كل شيء يحدث حولنا، إذ لا تمر ساعة تقريبًا على أي إنسان في العالم ‏إلا ويستخدم منتجًا أو تقنية صينية.. وهذا يجعلنا نتساءل:‏
كيف استطاع العقل الصيني التوغل في كل بقاع الأرض بهذا الشكل؟ ما السر؟ وما ‏الثمن الذي دُفع؟ وما هي التضحيات التي تمت على مدار تاريخهم الطويل؟
في كتاب مختصر تاريخ الصين نقرأ عن:‏
‏•‏ المجتمع العشائري الصيني، السلالات الحاكمة الأولى وحكاية توحيد الصين ثم ‏الانهيار، حتى التاريخ الحديث للصين التي نعرفها الآن.‏
‏•‏ كيف وصلت المسيحية والإسلام إلى الصين؟
‏•‏ متى وكيف بدأت القفزة العظيمة إلى الأمام؟
‏•‏ ما هو النظام الأخير والحالي للصين؟
وغير ذلك من الموضوعات المؤثرة في الحكاية الصينية المثيرة للغاية، فهي دولة ‏تتقاطع حدودها مع دول مثل: كوريا وروسيا وبا كستان والهند وغيرها. تاريخها ممتلئ ‏عن آخره بالظروف المجتمعية الغريبة، والأحداث الدرامية الفاصلة، والأهم من هذا كله ‏الأساطير التي تحكمت في عقول سكانها لعقودٍ طويلة من الزمن، فكيف بدأت وكيف ‏وصلت؟ وإلى أين تذهب؟

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “مختصر تاريخ الصين”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *