عرف اللهج بأنه كل ما اعتاد المرء عليه وألفة فكان عنوان شغفه في عالمه… وهذا ما تمحورت عليه أحداث عمري فيما سطرت هنا يا سادة !! فبأي المشاعر أروي لكم حرقة اليتم وغربة العمر في كنف من احتووني بينهم.. حتى ظننت بأن القدر قد اكتفى مني فبادلني بنبضة استقرت بين أضلعي لأتجمل بها، وأسطر ملحمة أيامي بوجودها.. وكانت عاقبتي فيها وخيمة !!!
إياكم والحكم على معاناتي في سطوري الأولى!! فما ستجدون في فصول عمري المروية لهو حقيقة حياتية عاصرتموها أنتم أنفسكم في يوم ما ، أو تسايرتم معها بحياة من حولكم…
لتتبينوا أن دولاب العدالة لا يغفل عن حق أحدهم مهما طال بهم الزمن !! سادتي !! أروي لهجي بشفافية على مسامعكم، لتكونوا أنتم النصرة والعدالة في أحداثه !! تمعنوا فيها وتبينوا مغزى هوى روحي منها ..
(( فبين غياهب السراب . يكمن العجب !! ))
وسرابي كان مستترا وكامنا في روح – ميراجي !!!

جاسوسنا بالكويت
5.000 د.ك
تم إضافة “أرض السافلين” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
عرف اللهج بأنه كل ما اعتاد المرء عليه وألفة فكان عنوان شغفه في عالمه… وهذا ما تمحورت عليه أحداث عمري فيما سطرت هنا يا سادة !! فبأي المشاعر أروي لكم حرقة اليتم وغربة العمر في كنف من احتووني بينهم.. حتى ظننت بأن القدر قد اكتفى مني فبادلني بنبضة استقرت بين أضلعي لأتجمل بها، وأسطر ملحمة أيامي بوجودها.. وكانت عاقبتي فيها وخيمة !!!

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

٥٠٪ علي بعض اصدرات ذات السلاسل أو اشتري كتابين واحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب .
5.000 د.ك
6 متوفر في المخزون
6 متوفر في المخزون
الترقيم الدولي : 9789921810516
14
من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
-
معلومات المنتج
دار النشر: | دار ذات السلاسل للطباعة والنشر والتوزيع |
المؤلف: | فاطمة محمد |
دولة النشر: | Kuwait |
عام النشر: | 2025 |
الترقيم الدولي: | 9789921810516 |
-
بيانات أخري
الصفحات: | 332 |
نوع الكتاب: | Hardbook |
تغليف الكتاب: | Softback |
التصنيف: | أحدث إصدارات كتب ذات السلاسل , الكتب العربية , الأدب العربي والعالمي , الروايات , روايات عامة , روايات عربية |
وصف المنتج
وسائل الدفع :

أراء العملاء
تم التقييم 0 من 5
0 مراجعة
تم التقييم 5 من 5
0
تم التقييم 4 من 5
0
تم التقييم 3 من 5
0
تم التقييم 2 من 5
0
تم التقييم 1 من 5
0
كن أول من يقيم “لهج الحنين” إلغاء الرد
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.