عصر التأثير : قوة المؤثرين في تحسين علامتك التجارية

في بحر الشبكات الاجتماعية المتلاطم الأمواج والكثير من التغيرات، تعاني أغلب الشركات من إيصال رسائلها إلى الجماهير التي تستهدفها. وعلى النقيض من ذلك، فقد تمكن المؤثرون من كسب ثقة جماهير مهيبة. يساعد هذا الكتاب الشركات والعلامات التجارية على الاستفادة من المؤثرين للتسويق لأفكارهم ومنتجاتهم. ويُعد هذا الكتاب دليلاً توجيهياً مفصلاً يساعد المسوقين المحترفين وأصحاب النشاطات التجارية على إنشاء وتنفيذ خطط تسويقية فعالة تستثمر قوة المؤثرين.

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

٥٠٪‏ علي بعض اصدرات ذات السلاسل أو اشتري كتابين واحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب .

6.000 د.ك

1 متوفر في المخزون

1 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9789921730661
20 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:آي كاريزما للنشر والتوزيع
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2021
الترقيم الدولي:9789921730661
  • بيانات أخري
مترجم: مصطفى يحيى بوشن
الصفحات: 344
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , , , , , ,

وصف المنتج

في بحر الشبكات الاجتماعية المتلاطم الأمواج والكثير من التغيرات، تعاني أغلب الشركات من إيصال رسائلها إلى الجماهير التي تستهدفها. وعلى النقيض من ذلك، فقد تمكن المؤثرون من كسب ثقة جماهير مهيبة. يساعد هذا الكتاب الشركات والعلامات التجارية على الاستفادة من المؤثرين للتسويق لأفكارهم ومنتجاتهم. ويُعد هذا الكتاب دليلاً توجيهياً مفصلاً يساعد المسوقين المحترفين وأصحاب النشاطات التجارية على إنشاء وتنفيذ خطط تسويقية فعالة تستثمر قوة المؤثرين.
“تكمن قوة المؤثرين في إشراك مجتمعك في الأنشطة الاجتماعية، وفي أي مجال صناعي، إذ لا يمثل مجتمع علامة تجارية ما من المتابعين والمستهلكين إلا جزءاً يسيراً من المجتمع الإجمالي الممكن الوصول إليه. والقيمة المضافة المكتسبة من التشبيك مع المؤثرين هي الوصول إلى الأشخاص الذين لم يسمعوا عن علامتك التجارية سابقاً أو لم يستوعبوا قيمتها جيداً. وهنا يأتي المؤثر كمنقذ في بحر شبكات التواصل الاجتماعي المملوء بملايين المستخدمين.”

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “عصر التأثير : قوة المؤثرين في تحسين علامتك التجارية”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *