الإتيكيت في عالم اليوم

“الإتيكيت” (Etiquette) كلمة فرنسية اشتُقّت من “تيكيت” (Ticket)، وتعني البطاقة أو التذكرة، وتتضمَّن إرشادات تسعى بعض المجتمعات إلى اتّباعها. وقد تنامى هذا المفهوم مع الوقت، موجها أفراد المجتمع إلى كيفية التعامل في المناسبات والأيام العادية، بأسلوب راقٍ ينمّ عن أدبٍ رفيع، وأصبحَ فنّا شمَل مختلف الحقول، وعِلما أنشأتْ له الجامعات والمعاهد في أنحاء العالم، وبرامِجَ دراسيّة تخصُّصيَّة، تكلّلتْ بشهاداتٍ عالية.

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

٥٠٪‏ علي بعض اصدرات ذات السلاسل أو اشتري كتابين واحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب .

3.000 د.ك

5 متوفر في المخزون

5 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9786140136632
14 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:الدار العربية للعلوم ناشرون
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2023
الترقيم الدولي:9786140136632
  • بيانات أخري
الصفحات: 100
نوع الكتاب: Hardbook
تغليف الكتاب: Softback
التصنيف: , , , ,

وصف المنتج

“الإتيكيت” (Etiquette) كلمة فرنسية اشتُقّت من “تيكيت” (Ticket)، وتعني البطاقة أو التذكرة، وتتضمَّن إرشادات تسعى بعض المجتمعات إلى اتّباعها. وقد تنامى هذا المفهوم مع الوقت، موجها أفراد المجتمع إلى كيفية التعامل في المناسبات والأيام العادية، بأسلوب راقٍ ينمّ عن أدبٍ رفيع، وأصبحَ فنّا شمَل مختلف الحقول، وعِلما أنشأتْ له الجامعات والمعاهد في أنحاء العالم، وبرامِجَ دراسيّة تخصُّصيَّة، تكلّلتْ بشهاداتٍ عالية. ونظرا لأهمية هذا الموضوع في حياة الناس في العصر الحاضر تقدم الكاتبة جولي مراد للقراء كتابها “الإتيكيت في عالم اليوم”، بغرض مساعدة الأفراد للإلمام بقواعد الإتيكيت في مختلف أمور الحياة، ومنها: السلوك في التحية والسلام، وفن الحديث مع الآخرين، والدعوات الرسمية، والسلوك في العمل وغيرها مما يحتاجونه في حياتهم الاجتماعية. قدمت المؤلفة للكتاب بمقدمة تقول فيها: “الإتيكيت فنٌّ وقواعدُ، وأسلوب حياةٍ مميَّز، يجعلنا نتعامل مع مختلف طبقات المجتمع بطريقةٍ مدروسة، فيها الجمّ من التهذيب والاحترام. وهي تعبيرٌ واضح عن حسن صفات المَرء، ومرآة سيرته اليَوميَّة. إنّها ترفع من شأن الفرد معنويا، إن أحسنَ تطبيقها، وتضعه بمصافّ الذين ترنو إليهم العيون”.

وسائل الدفع :

أراء العملاء

0 مراجعة
0
0
0
0
0

التعليقات

مسح الفلاتر

لا توجد مراجعات بعد.

كن أول من يقيم “الإتيكيت في عالم اليوم”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *