حول كتاب (الملك عبدالعزيز وموقعة السبلة) مفاربات تحليلية

بعد انقضاء ٣٠ عاماً من معركة السبلة وقف الملك سعود في ميدانها وقد ارتسمت على محياه علائم الحسرة والألم ليقول: “إن هؤلاء هم جنودنا الذين ضحوا، وخاضوا المعارك الدامية، وحققوا للبلاد عزاً تحت قيادة وإرشادات جلالة الملك والدي رحمه الله ، وإنني لأسف كل الأسف كلما تذكرت هذه المأساة.

إشتري 2 كتاب وأحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب

إشتري كتابين وإحصل علي الثالث مجانا علي جميع الكتب من إختيارك

3.000 د.ك

10 متوفر في المخزون

10 متوفر في المخزون

الترقيم الدولي : 9789921044126
20 من الزوار يشاهدون هذا المنتج الآن!
  • معلومات المنتج
دار النشر:المؤلف
المؤلف:
دولة النشر:
عام النشر:2025
الترقيم الدولي:9789921044126
  • بيانات أخري

وصف المنتج

بعد انقضاء ٣٠ عاماً من معركة السبلة وقف الملك سعود في ميدانها وقد ارتسمت على محياه علائم الحسرة والألم ليقول: “إن هؤلاء هم جنودنا الذين ضحوا، وخاضوا المعارك الدامية، وحققوا للبلاد عزاً تحت قيادة وإرشادات جلالة الملك والدي رحمه الله ، وإنني لأسف كل الأسف كلما تذكرت هذه المأساة.
سنظل نستحضر هذه الكلمة الشامخة معنى ومبنى كلما وقع بين أيدينا إصدار جديد لمؤلفً ((ينفخ في الرماد)) يجترُّ بلا وعي ولا إنصاف أخطاء مصادرنا المحلية التي كتبت تاريخ الإخوان تحت ظلال قائمة من الخلاف والفرقة، في جو مشبع بالنفور منهم.
وسنظل أيضاً نستعيد الحقيقة التي لا يمكن لمنصف أن يغفل عنها، وهي أن كثيراً من المواقف والأخطاء التي تنسبها مصادرنا المحلية إلى الإخوان هي في واقع الأمر من افتراءات خصوم عبد العزيز، كانوا يرمونه ويرمون معه جنده الإخوان بها! فكان عبد العزيز يتأذى منها، ويُنافح عن نفسه وعن جنده الإخوان، وهو أمر تكشفه بكل وضوح مراسلات عبد العزيز ووثائقه، ويكشفه إعلامه الرسمي ممثلاً في صحيفة [أم القرى]. فصارت مصادرنا المحلية في اندفاعها المحموم إلى تجريح الإخوان والتشكيك في مواقفهم تستلهم أكاذيب أعداء عبدالعزيز وأراجيفهم، متناسين أن هذا التجريح والتشكيك كان موجهاً أولاً وقبل كل شيء إلى عبدالعزيز نفسه!.

وسائل الدفع :

أراء العملاء