تكمن أهمية هذا المؤلف – من الوجهة التاريخية – في أنه أول كتاب باللغة العربية عن تاريخ الدول والحضارات ، يصدر بهذا الشمول ، منذ بدء الخلق ، حسب الرواية التوراتية ، بأسلوب روائي مباشر -حسب منهجية العصر السائدة آنذاك- . معتمدا “” التقسيم الفرنجي للتاريخ “” بأقسامه الثلاثة بعناية وترتيب ، وهي “” القرون الأولى “” وتبدأ من تأسيس روما وحتى سقوطها في القرن الرابع ، ويليها “” القرون الوسطى “” التي تنتهي باكتشاف أمريكا و 1492 م . وتصل القرون الأخيرة إلى القرن التاسع عشر ، بما في ذلك الإمبراطورية العثمانية .
الحضارة وقيام الدول
$10.08
تكمن أهمية هذا المؤلف – من الوجهة التاريخية – في أنه أول كتاب باللغة العربية عن تاريخ الدول والحضارات ، يصدر بهذا الشمول ، منذ بدء الخلق .
5 متوفر في المخزون
ISBN: | 9789996698279 |
الصفحات: | 388 |
نوع الكتاب: | Hardbook |
تغليف الكتاب: | Softback |
دار النشر: | مكتبة المنصور للنشر والتوزيع |
دولة النشر: | Kuwait |
المؤلف: | نوفل أفندي نعمة الله نوفل الطرابلسي |
عام النشر: | 2018 |
التصنيف: | الكتب العربية , الثقافة , ثقافة تاريخية , ثقافة عامة , ثقافة علمية |
معلومات إضافية
الوزن | 0.440 كيلوجرام |
---|---|
الأبعاد | 2.5 × 14.5 × 21.5 سنتيميتر |
دور النشر |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الحضارة وقيام الدول” إلغاء الرد
عن مكتبة المنصور للنشر والتوزيع
مكتبة المنصور من الشركات التي تقدم خدمات الطباعة والنشر والتــوزيع حيث تهتم بالروايات العربية والمترجمة وغيرها من الكتب.
عن المؤلف
"هو أحد رجال النهضة العربية الأخيرة، وُلد في طرابلس الشام سنة ١٨١٢م، وكان والده نعمة الله نوفل من أصحاب المناصب الذين يشار إليهم بالبنان، على أن آل نوفل بوجه الإجمال قوم معروفون بالوجاهة والإخلاص للدولة العلية، وقد تولَّوْا خدمتها في أثناء ثلاثة قرون، وتقلبوا في مناصب متنوعة ولا يزالون.
فعُني والده بتثقيفه جريًا على مثال أعضاء أسرته، فأدخله بعض المدارس الابتدائية في مدينة طرابلس، فاكتسب مبادئ القراءة والكتابة في اللغة العربية، وتناول بعض الشيء من والده، وخصوصًا الإنشاء والخط فبرع فيها، وفي سنة ١٨٢٠م قضت الأحوال بسفر والده إلى الديار المصرية على عهد المغفور له محمد علي باشا، وكانت له عليه دالة لما تولاه من الإنشاء في ديوانه، وكان العلم إلى ذلك العهد قاصرًا في سوريا ومصر على العلوم العربية والتركية، ويندر من يتعلم الفرنساوية أو الإيطالية، وكان محمد علي باشا قد أنشأ المدارس لتعليم تينك اللغتين، فدخل نوفل بعضها، فنبغ فيهما حتى عُني ولاة الأمر بتعيينه معاونًا لأبيه في قلم التحريرات بالديوان الخاص."
كتب تهمك
لم تشاهد أي من الكتب بعد
التعليقات
لا توجد مراجعات بعد.