عاش عبد الرحمن الكواكبي خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر، وهي فترة عانت الأمم العربية فيها الكثير من الضعف والهوان، فهمَّ المستعمِر بها يغتصب أراضيها، ويستنزف مواردها .

تفرَّد العلامة «طنطاوي جوهري» في هذا الكتاب بمناقشة قضية هي من أعتى القضايا على فلاسفة ومُنظِّري عصره، وهي قضية «السلام العام»، وكيفية استخراجه وصنعه من النواميس الطبيعية، والنظامات الكونية، والمدارات الفلكية .

لأول مرة يصدر كتاب شامل عن الفيلسوف مُحمّد إقبال اعتماداً على شِعره ونثره من أجل مشاركة القارئ في تذوُّق الشِعر. وبالرغم من انقضاء ما يقرب من سبعين عاماً على وفاته إلاّ أن موقفه بالنسبة للأوضاع الحاليّة للأُمة الإسلامية مازال دالاًّ ومعاصراً.

كتب أفلاطون هذا الكتاب على لسان أستاذه سقراط. تناول هذا الكتاب قضايا تخص الدول والمجتمعات الشرقية والغربية منذ فجر التاريخ الإنساني وحتى يومنا هذا. يناقش أفلاطون في بداية الكتاب فكرة العدالة، وكيف نبني دولة عادلة أو أفرادا يحبون العدالة.

الكتاب مقسم إلى 5 فصول، يحدثنا فيها باروخ سبينوزا، الفيلسوف الهولندي المشهور، عن قضية مهمة وهي علم الأخلاق، في الفصل الأول يحدثنا سبينوزا عن الإله والذي يقول عنه أنه ليس محدودًا بمكان أو زمان ولا بصفات بشرية، إنما هو شيء متفرد عن كل ذلك، وكذلك يحدثنا عن الكون ونظرته له.

المصرفي الكساندر هولدر، يقوم بإعارة 50 الف جنيه إلى أحد الزبائن، الذي يترك له تاج زمرد كضمان.يشعر هولدر بالخوف على تاج الزمرد من السرقة، فيقرر اخذه إلى المنزل، لكنه يستفيق ليلا واجدا ابنه ارثر يحمل تاج الزمرد، وقد فُقدت 3 من احجار الزمرد المُرصع بها التاج.