1987

سمينا الكتاب : (امارة الزبير بين هجرتين) ، فقد بدأت الزبير امارة أو مشيخة بوجه آخر وعاشت هذه الامارة أو المشيخة ردحاً من الزمن بدأت بالهجرة الأولى التي نزحت فيها العوائل من نجد (من سدير والقصيم والشمال والجنوب والدواسر) الى الزبير. وانتهت في الهجرة الثانية أو بما تسمى بالهجرة المعاكسة ، يوم فتحت المملكة العربية السعودية صدرها أعز الله شأنها واعلى سعودها عام ١٣٩٢هـ فخف الشباب والشيوخ مستجيبين للدعوة الملكية الكريمة.. وكان فتحاً مبيناً ..

يبتدأ الكتاب بطرح الأسس النظرية والمنهجية لعلم الاجتماع فيبتدأ أولاً بطرح مشكلة التعاريف ثم ينتقل إلى المشكلات المنهجية

إن هذا الكتاب يغطي واحدا من أهم الموضوعات التي تشغل إهتمام الأوساط الإقتصادية وأوساط إدارة الأعمال في المنطقة العربية .

أدب المرأة في الجزيرة والخليج العربي اهتم الكتاب بالنشاطات الفكرية والثقافية النسائية في دول الخليج العربية.

من الملاحظ أن المؤلفين والكتاب والباحثين الذين تناولوا في كتاباتهم ((الحسين بن علي))أنهم اهتموا أكثر في سرد سيرته ، فتناولوا فترة حياته منذ صغره مع جده (ص) وأمه الزهراء (ع) وتوقفوا قليلاَ عند شبابه ، ثم انتقلوا سريعاً الي حركته البطولية والفدائية الرائعة .

ينتقي لنا هذا الكتاب موضوع الحب في التراث العربي الزاخر والحافل بالأفكار والحقول المعرفية والموضوعات الثرية والهامة.