عرض النتيجة الوحيدة

القداس الأخير

4.000 د.ك

كنت مسحورًا بكل ما قالته، وبهيئتها، وميلادها الجديد.. كل ذلك جعلنى أراها قديسةً أو ملاكًا .. تتماهى في نظري مع ماري العذراء التي رأيتها آلاف المرات في اللوحات.. الآن كانت أمامي ماري التي تخصني، التي تنتمي لي.. لم أكن أدرك لحظتها بأنها لم تكن العذراء.. ولكنها كانت الأخرى.. المجدلية.