جريمة السيدة هـ

3.000 د.ك

وقفت هاجر بقلب مرتعب، وقدمين مرتعشتين، وقد تجمدت على جبهتها حبات العرق البارد. وقفت تنتظر… حدجها وكيل النيابة بنظرة ذات مغزى، ثم التفت إلى أمينة السر بجانبه قائلا: اكتبي عندك، أمرت النيابة بحبس المتهمة هاجر حسن عفيفي أربعة أيام على ذمة القضية… نظرة واحدة قد تجلب الكثير من الندم، ولكن هل يمكن لتلك النظرة أن تؤدي إلى القتل؟

رضا

2.500 د.ك

الظلم ظلمات يوم القيامة، ولكن ماذا عن الظلم في الدنيا؟ هل يحق للمظلوم أن ينتفض وأن ينتقم؟ وهل يحرق الانتقام الظالم فقط؟ أم قد يقع المظلوم أيضا ضحية لانتقامه؟ في هذه الرواية نرى حكايتين متوازيتين، حكاية رضا الفتاة البسيطة التي تنحصر كل أحلامها في الزواج من ابن الجيران الثري الوسيم. وحكاية نانسي، سيدة المجتمع الجميلة التي تصالحها الحياة أخيرًا بالزواج من رجل يحترمها ويحتويها. وهناك حكاية ثالثة تدور في الخفاء. ضحايا تقع وقتل ينفذ وأيادي الشر المتوارية تعبث وراء الستار. فمن هو الظالم ومن هو المظلوم في تلك الحكايا؟

جريمة السيدة هـ

2.000 د.ك

وقفت هاجر بقلب مرتعب، وقدمين مرتعشتين، وقد تجمدت على جبهتها حبات العرق البارد. وقفت تنتظر… حدجها وكيل النيابة بنظرة ذات مغزى، ثم التفت إلى أمينة السر بجانبه قائلا: اكتبي عندك، أمرت النيابة بحبس المتهمة هاجر حسن عفيفي أربعة أيام على ذمة القضية… نظرة واحدة قد تجلب الكثير من الندم، ولكن هل يمكن لتلك النظرة أن تؤدي إلى القتل؟

جريمة العقار 47

3.000 د.ك

“””أرى أطيافًا… زوجي يعتبرني مجنونة، ماذا عنك.. هل تصدقني؟”” في هذه الرواية تخرج نهى داود عن المألوف في كتاباتها الواقعية لتقدم للقارئ خلطة شيقة تمزج فيها الواقع بالخيال. بطلة الرواية هي “”صفاء”” القاطنة بالعقار 47 والتي عانت مع الاكتئاب المرضي لسنوات وتكافح للتعافي من أجل زوجها وأبنائها. تقع صفاء على خاصية جهنمية تمكنها من كشف المستور. وما أن تبدأ باستخدامها محمومة حتى تقع جريمة مروعة في الشقة المقابلة لتفترش الأرض بالدماء. فهل تنجح صفاء في استخدام خاصية “”الأطياف”” للكشف عن غموض الحادث؟”

جثتان والثالثة عند قدمى

4.000 د.ك

في هذه الرواية، نلتقي بامرأة حائرة أمام جثة متحللة، ثم لا تلبث أن تظهر جثة ثانية، ثم ثالثة.. ونتساءل نحن، أهو مجرم طليق؟ أم هي محاولات امرأة يائسة للتشبث بالحياة؟ ما بين أوراق “نجية” وذكرياتها المشوشة، وبين التقرير الصحفي الذي تعده عنها صحفية شديدة الهشاشة، وبين التحقيق الجنائي الذي يقوده ضابط المباحث الغاضب دائما، وبين أياد الشر المتوارية خلف الستار,تدور هذه الرواية.