ورثة قارون
2.500 د.كيعود بنا الروائي محمد إسماعيل إلى الأسرتين الثانية عشرة والثالثة عشرة الفرعونيتين؛ لنتتبع تاريخ بحيرة قارون في مدينة الفيوم المصرية. حيث حكمت الأسرتان مصر قبل خروج اليهود من أرضها ببضع مئات من السنين، وتركوا ثروات وراءهم، كما حكى التاريخ الديني والشعبي. في هذه الرواية نتتبع رحلة مجموعة من الأصدقاء تحت سماء الفيوم، ربما يحالفهم الحظ ويجدون ما دُفن في أعماق البحيرة، أو تحت تراب المدينة. كنوز قارون، أو ربما أمنمحات، أو حتى بطليموس.
سارقة الأرواح
5.000 د.كالرواية تدور أحداثها حول المؤسسات، وضحايا الرأسمالية من الموظفين، والمهمشين الجدد، وتخفي بين سطورها قضايا الفساد الإداري التي تحدث في الكثير من الشركات، حيث تركز الرواية على البطلة نيڤين التي تعمل بأحد الشركات وما يدور بداخلها من مشكلات.