صدر لها كتب:ومن الحب ماخذل – وراء كل عظيم مقبرة – ضلعي الأعوج – علي لسان مرآتي أروي حكايتي – وتين مغترب. من اصدارات ذات السلاسل
لهج الحنين
5.000 د.كعرف اللهج بأنه كل ما اعتاد المرء عليه وألفة فكان عنوان شغفه في عالمه… وهذا ما تمحورت عليه أحداث عمري فيما سطرت هنا يا سادة !! فبأي المشاعر أروي لكم حرقة اليتم وغربة العمر في كنف من احتووني بينهم.. حتى ظننت بأن القدر قد اكتفى مني فبادلني بنبضة استقرت بين أضلعي لأتجمل بها، وأسطر ملحمة أيامي بوجودها.. وكانت عاقبتي فيها وخيمة !!!
اغتيال ضفيرة
5.000 د.كهناك.. وعلى مدى خمس عشرة محطة مروية على ضفاف برلين.. أحكي تفاصيل واقعٍ هيمنت فيه الذكوره لتغتال الرجولة في غمدها، وتخلق منا نحن نون النسوة أدوات للتحايل على واقع مزخرف بمعايير المجتمع الذي يستترون خلفه وهم عن أعرافه ساهون..
وتين مغترب
4.000 د.كحكاية إنسانية عن رحلة (سعيد) المُغترب وكيف عاش بعد مأساة صعبة،تتطرق الرواية إلى مرحلة صبا (سعيد)، ومحطات اختبار صبره في مجابهة أدوات الظلم والتعنّت و بعدها رحلة اغترابه بهربه إلى إحدى الجزر اليونانية فيتعايش مع المُهجّرين هناك ويناصفهم قصص اغترابهم.
على لسان مرآتي أروي حكايتي
4.000 د.كهذه الرواية هي (صرخة امرأة)
نعم إنها صرختي بعدما جار علي الزمان طويلًا لأثور علي صمتي الذي دفنته بين خصيلات شعري لاعوام إنها أحداث عمري.. بعدما التقيت بمن غير حياتي من حال إلى حال..
وراء كل عظيم مقبرة
4.000 د.كبين ليلة وضحاها كان ميلاد قدري الذي ظننت بأن خطواتي على مساراته محرمة لولا جملة واحدة قربتني من مجهول أمري( !الحساب لو سمحت)
فكانت تلك العصاة السحريه التي نقلتني إلى عالم سرمدي.
ضلعي الأعوج
4.000 د.كحينما تُدنّس أسمى المشاعر بنفحات التكبّر والغرور ، فيقف الزمان مكتوف اليدين أمام أهواء ارتضيناها لأنفسنا فدمّرنا سمو الروح فينا بأيادينا .
ومن الحب ما خذل
4.000 د.ك( الحُبْ )
كلمةٌ تغنّينا بها حتى قدّسنا معانيها و صوّرناها بأنها الحَبّة السحري الشافية لنا من ويلات الزمان .