أهل الزبير : ناس وحكايات ولهجة ( الجزء الثاني)
4.000 د.كفي مقارنة بسيطة سهلة لبعض ما فقدناه والذي كان سائداً في الماضي هو تلك الإبتسامة الرائجة والمنتشرة داخل العائلة الواحدة ومع الجيران، وتزيد انتشاراً في السوق وفي المساجد بصورة تلقائية طبيعية تأخذ كل أشكال ومعاني الجمال المختلفة. بالإضافة إلى ذلك كثرة وجود كبار السن (الجد والجدة) في البيت الواحد لتوحيد صدق المشاعر.