“طلال بن عثمان مزعل السعيد مواليد 3 مايو 1955 نائب سابق في مجلس الامة الكويتي ، وشاعر كويتي عمل سنوات طويلة في الصحف اليومية ومذيعاً بعدة قنوات تلفزيونية.
ولد طلال بن عثمان مزعل السعيد في أحد أحياء دولة الكويت ، وذلك في 3 مايو من عام 1955 ، وتلقى تعليمه بداخل مدارس الكويت، وبدأ رحلته مع الشعر الكويتي منذ سن مبكر، حيث عاصر جيلين من شعراء الشعر النبطي والذين أثروا بشكل واضح في تكوين شخصيته الشعرية، وسجل له التاريخ العديد من المساجلات مع الكثير من شعراء هذا العصر وخاصة في دولة الكويت، كما قام بممارسة مهنة الصحافة والعمل الإعلامي بوجه عام، حيث قدم مجموعة من المقالات في العديد من الصحف الكويتية والعربية واستمرت هذه المقالات لعدة سنوات، ثم اتجه بعد ذلك إلى العمل الإعلامي في التليفزيون الكويتي، ثم بعد ذلك اتجه إلى العمل الإذاعي، واستطاع على مدار تاريخه أن يقدم العديد من البرامج الإذاعية بداخل دولة الكويت وبعض الدول الخليجية الآخرى، ولاقت برامجه استحسان الكثيرين، كما يعد طلال السعيد أحد الأعضاء المؤسسين لديوانية شعراء النبط في دولة الكويت .
له العديد من المؤلفات منها:
خفايا الروح
دموع تبتسم
صمت الوداع
أول من قام على إعداد صفحة شعبية تهتم بالشعر الشعبي.
ألف موسوعة الشعر النبطي.
أعد ديوان لمحمد بن أحمد السديري.”
عالم البادية : حكايات من أفواه الرواه
5.000 د.كخرج علينـا كـم هـائـل مـن رواة يمارسـون الدجـل بالروايـة ويسمحون لانفسهم بتحريـف الـتراث فيضيفـون لـه مـا ليـس فـيـه ويمتدحـون مـن لا يستحق المدح ويغفلون من لا يجب أغفاله.
المعجم النبطي
5.000 د.كليـس مـن السـهـل علـى الباحث والـدارس والمهتـم بتـراث البادية من الشعر النبطـى في جزيرة العـرب وامتدادها على خارطـة الوطن العربي أن يجـد المصـادر الموثوقة التي يعتمـد عليها فيما يذهب إليـه لذلك صدرت الموسوعة النبطيـة الكاملة وتبعهـا هذا المعجم النبطـى ليكون مدخلا لـكل مهتم بالتراث.
المجموعة الشعرية الكاملة
6.000 د.كهذه المجموعة:- كانت فرحتنا غامرة ونحن نحمل اوراق الديوان الجديد((صدي الصمت))لنضمه مع باقي دواوين شاعرنا لتصدر المجموعة الشعرية الكاملة لابي بندر .. وكان الصيد ثمينا هذه المرة نعلن من خلاله عودة طلال السعيد الشاعر الذي احبه الناس لرقة اشعاره وحلو مذاق ثماره..
الموسوعة النبطية الكاملة (الجزء الأول والثاني)
8.000 د.ك“الجزء الأول : ويشمل أعلام الشعراء
الجزء الثاني : بحور وأوزان الشعر النبطي“
حكايات من تراث البادية
السعر الأصلي هو: 2.000 د.ك.1.500 د.كالسعر الحالي هو: 1.500 د.ك.بكل موقف يمر بحياة الإنسان .. يتذكر ماضيه .. تاريخه.. فيجد أن مثل هذا الموقف قد مر بحياة السلف الصالح قبله .
ديوان الشاعر شباط الظفيري
4.000 د.كالشاعر ((شباط الظفيري))هو بدوي بالفطرة عاش بداية حياته بالبادية واكتسب منها الكثير الكثير .
صمت الوداع
3.000 د.ككيف يصل الشاعر الي قلوب الناس؟هذا سؤال اساسي ومهم يشغل بال الشعراء والنقاد والناشرين علي حد سواء .
دموع تبتسم
2.000 د.كبقلم الشاعر عبدالله عبدالعزيز الدويش
کما تولد القصيدة في رحم العبقرية : ولد هذا الديوان فهو ولادة كبيرة لمجموعة ولادات صغيرة .
وأي ولادة تكون بلا ألم ومعاناة ودموع ، وأي ألم ومعناه ودموع لا تعقبها ابتسامة . انه حقاً دموع تبتسم لانها دموع الفرح المتنبئة عن ميلاد شاعر .
هذا الشاعر الطري العود انتصب امام اسوار الشعر الشاهقة . ثابت القامة ، حاد البصر ، يقرع تلك الأسوار بقلادة من زهور منظومات من قصائد .
ديوان المرحوم الأمير الشاعر محمد الأحمد السديري
4.000 د.كبسم الله الرحمن الرحيم المقـدمـة بقلم سمو الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة ولي العهد ، وزير الدفاع – بدولة البحرين & اليوم ونحن نستقبل ديوان المرحوم الأمير محمد بن أحمد السديري رائد الشعر النبطي في الجزيرة العربية . إنما نستقبل تاريخاً حافلاً تجسده أشعاره التي حفظها للتاريخ على مر الزمن . فيطيب لي أن أسجل على صفحات هذا الديوان كلمة تقدير وإعجاب تخليداً الذكرى الشاعر يوم مولد ديوانيه ووفاء للصلات الأخوية العريقة بيننا .
الشعر النبطي : اصوله – فنونه – تطوره
2.000 د.كأول كتاب يتناول بالبحث والتحليل أصل الشعر النبطي ونشأته وتطوره .
أول كتاب يبحث في بحور الشعر النبطي بحث شامل يتناول عرض للقصائد النبطية وبحورها .
أول كتاب يبحث في قواعد الشعر النبطي ومميزاته .
بحث شامل لتطور الشعر النبطي منذ القرن السابع الهجري ، وحتى الآن .
يستطيع الكاتب من خلال دراسته لهذا الكتاب تقييم وتصنيف القصيدة النبطية .
هذا الكتاب نتيجة بحث ودراسة استمرت خمس سنوات .
الدمعة الحمراء
4.000 د.كفي زمن ( السديري ) الجميل رحمه الله كان يكتب عن زمنٍ مضى أجمل وأجمل رغم بساطته الا ان به من ” المراجل ” ماجعلته يتسيّد على ما مرّ بعده من أزمنه فخُلد ذكره إلى الآن فيكفي ان نتذكرهم ونتمنى أن نكون معهم في وقتهم الطيب ذاك …
خفايا الروح
2.000 د.كلقد أثبت الصديق الشاعر ( طلال ) أنه أكثر من قدم في دروب الشعر النبطي مما جعله وخلال فترة قصيرة أحد « رواد » هـــــذا الشعر في الكويت الشقيق أو على الأصح في الجزيرة العربية..