يوم في حياة مزيعة
2.500 د.كبعد سنوات من الإرتطام، أدركت أن التوقيت كان السر وراء كل ما حدث.
كان الإنفراجة التي لا تأتي جزافاً، بل تنتقي وترسم وتحدد متى وكيف ولماذا ولمن!
قصتها لا تشبه أي قصة، فهي لم تكن الضحية ولا الجلاد! كانت تتداعى واقفة.. صامدة.. مقاومة!
وما أن تلامس البسيطة، حتى تعاود بناء ماتحطم بظاهر مبتسم، وجوف يحترق، وكبرياء لا يهزم!
قالت ذات مرة: لا تذكر الألم ولو صدفة! فحين يذكر الألم.. يحضر!