القدرات التخاطرية المحظورة
2.500 د.كالتأثير الجنسي عن بعد، الهجمات النفسية وتقنيات تخاطرية أخرى
كل منا مسؤول عن مصيره، وهو الوحيد المسؤول عما يحدث له الآن وما سيحدث له في المستقبل. إننا نخلق باستمرار مستقبلنا، ونحن من نخلق حظنا الجيد أو السيئ، سواء بمحض اختيارنا أو بعدمه. كما لا يمكننا أن نلوم أحداً سوى أنفسنا بسبب وضعنا الحالي أو المستقبلي.