القرين
2.500 د.كفي الإسماعيلية – الشارع الرئيسي الهادي.. من خلال الباب الزجاجي لمدخل المبنى.. نرى الشارع ونراه هادئا وخاليًا تماما من الماره ثم نرى أحد أركان تقاطع الطريق المقابل للمبنى.. وأمير واقفا خلف الباب الزجاجي.. وقد ثبتت عينيه تجاه تقاطع الطريق.. في توجس وقلق شديدين.. ونشاهد تقاطع الطريق.. وفي نعومه شديده تبدأ ذرات الهواء في التكثف.. كأنها سراب.