أبناء الدم و العظم
5.000 د.ك(زالي أديبولا) ، عندما كانت أرض أوريشا تمتلئ بالسحر، فكان سحرة النار يشعلون النيران ، وسحرة المد والجزر يسخرون الأمواج ، وكانت أم زالي تقوم بتحضير الأرواح. لكن تغير كل شئ في الليلة التي اختفى فيها السحر تحت قيادة ملك لا يعرف الرحمة، حيث تم استهداف كل من يمتلكون قدرات سحرية وقتلهم، فصارت زالي بلام أم وأصبح قومها بلا أمل ، ولم يبق ممن لديهم القدرة على استخدام السحر إلا قليلون، وكان لابد لهؤلاء أن يظلوا مختفين.