عبد الله محمد النوري (17 مايو 1905 – 17 يناير 1981) (13 ربيع الأول 1323 – 11 ربيع الأول 1401) عالم مسلم وشاعر وإعلامي كويتي من أصل عراقي، ولد في قضاء الزبير التابع لمدينة البصرة ونشأ فيها. تلقّى مبادئ العلوم على يد والده، ثم درّس في مدارس المملكة العراقية، ثم انتسب إلى دار المعلّمين في بغداد. انتقل مع عائلته إلى الكويت وأقام فيها يعمل في التجارة، ويسافر من بلد إلى آخر. استقّر في الكويت يمارس التدريس في مدارسها، ثم عيّن أوائل 1936 كاتبًا في المحكمة الشرعية، ثم رئيساً لها، فمفتشًا ومرشداً عامًا لأئمة المساجد في وزارة الأوقاف. استقال من الوظيفة عام 1955، وامتهن المحاماة. عمل مذيعاً ومقدماً للبرامج التلفزيونية. له ديوان شعر بعنوان من الكويت، ومؤلفات عديدة منهم شهر في الحجاز مذكراته، والبهائية سراب رسالة في مذهب البهائية، والأمثال الدارجة في الكويت جزآن. وله أيضاً حكايات من الكويت وخالدون في تاريخ الكويت وقصة التعليم في الكويت في نصف القرن ومجموعة سألوني عن. توفي في سيدني بأستراليا أثناء سفره ودفن في الكويت.
الأمثال الدارجة في الكويت
5.000 د.كهى مجموعة أمثال . جمعها وشرحها فضيلة الشيخ عبدالله آل نوري ، وهى تحتوي على أمثال شعبية مصنفة حسب الترتيب الأبجدي.
سألوني في العبادات والعقيدة
4.000 د.كهذه المجموعة من الأسئلة والأجوبة في هذا الكتاب من بين الكثير من الأسئلة الأخر التي وجهت الي الشيخ عبدالله النوري ، لكن حصرناها في ما يتعلق بالعبادات والعقيدة وهما شأنان يهمان كل مسلم مؤمن بالله واليوم الآخر.
سألوني عن المرأة
4.000 د.كهذا الكتاب بين يدي القارئ الكريم هو مجموعة من أسئلة وردودها أرسلها أصحابها وصحباتها إلي لفضيلة الشيخ عبدالله النوري يطلبون فيها رأياً أو فتوي أو إرشاد حسب نهج الشرع في كل ما له صلة بقضايا المرأة والأسرة وما عنهما مما له مساس مباشر بحياتنا ومستقبلنا.
سألوني في التفسير
4.000 د.كهذا الكتاب هو مجموعة تدور حول تفسير معاني الآيات وحول بعض المناسبات الإسلامية كان قد ألقاها من ميكرفون الإذاعة والتلفزيون.
حكايات من الكويت
3.000 د.كهذه حكايات عن أهل بلدنا (الكويت) حكايات واقعية ليست هي بأساطير، وان كانت عند البعض من لم يدركوا زمنها تشبه الأساطير .
مذكرات عن حياة المرحوم الشيخ أحمد الجابر (حاكم الكويت العاشر)
2.000 د.كفمن الماضي ولد الحاضـر ، ومن الحاضر يولـد المستقبل ، وان مـن الحسن ان نذكر حسنات الماضين وثمارها ، لتكون قدوة للمعاصرين . وان نذكر مساويهم ونتائجها ، لتكون موعظة وذكرى للمتذكرين . ولكن متى كانت المحاسن أكثر فلنتجاوز عن السيئات ، امتثالا لقول المعلم الاعظم صلى الله عليه وسلم : « اذكـروا محاسن موتاكم وتجاوزوا عن سيئاتهم » . وصدق الله العظيم اذ يقول « ان الحسنات يذهبن السيئات » . .