أرنالدور أندريداسون
ارنالدور اندريداسون , ولد عام 1961 في مدينة ريكيافيك , تخرج من جامعة آيسلندا عام 1996 حيث حاز على درجة في التاريخ. وعمل صحفياً في صحيفة مورجونيو بعد ذلك. وأخيراً عمل ككاتب حر قبل أن يصبح ناقد أفلام في ذات الصحيفة التي عمل فيها صحفياً. كتبه نشرت في أكثر من 26 دولة وترجمت إلى أكثر من 20 لغة.
ارنالدور اندريداسون , ولد عام 1961 في مدينة ريكيافيك , تخرج من جامعة آيسلندا عام 1996 حيث حاز على درجة في التاريخ. وعمل صحفياً في صحيفة مورجونيو بعد ذلك. وأخيراً عمل ككاتب حر قبل أن يصبح ناقد أفلام في ذات الصحيفة التي عمل فيها صحفياً. كتبه نشرت في أكثر من 26 دولة وترجمت إلى أكثر من 20 لغة.
جثة في الفندق
4.000 د.كعن الدار العربية للعلوم ناشرون صدرت رواية “جثة في الفندق RÖDDIN (VOICES) من تأليف الروائي الأيسلندي “أرنالدور إندريادسون” ومن ترجمة “زينة إدريس”.
مخزن الأعضاء البشرية
3.500 د.كتدور أحداث الرواية في إيسلندا اليوم وبالتحديد في العاصمة ريكيافيك بكل تفاصيلها الخفية، إذ تُظهر الرواية الوجه الآخر للنموذج الاسكندنافي وروائح الجريمة والمافيات المستترة في مغامرة بوليسية، أجاد الروائي رسم تحركات أبطالها داخل النص في حبكة جنائية معقدة، مستخدماً شخصيات جذابة تبين قدرة أندريداسون على الغوص أكثر في عالم الجريمة والتحقيق الجنائي.
صقيع الموت
5.000 د.كرواية صقيع الموت أرنالدور أندريداسون .يفتتح أندريداسون روايته بمشهد امرأة متدلّية من إحدى العوارض، ذات ليلة خريفيّة باردة، في منزلها المخصّص لقضاء العطلات. يشار إلى أن أندريداسون (1961) اشتهر بتأليف الروايات البوليسيّة.
لغز البحيرة المتناقصة
5.000 د.كإثر وقوع مدمر فى إيسلندا ينخفض مستوى المياه فى البحيرات ليكشف عن جزء هيكل عظمى مدفون فى قعر البحيرة ، و قد تم ربط جهاز إرسال قديم إلى عظامه ليشكل ثقلا ثقلا يضمن غرق الجثة إلى القاع ، سيكون هو الدليل لاكتشاف صاحب صاحب الجثة القاتل ؟
صمت القبر
3.000 د.كبينما كان طالب شاب في كلية الطب ينتظر إحضار شقيقه من حفلة، إذ به يرى طفلة تمص ما ظن أنه عظمة إنسان. وبعد تقص عن مصدر العظمة، تبين أنها تعود لهيكل عظمي يبدو أن صاحبه قد دفن منذ زمن في هذه القصة المشوقة يقودنا إرلندور في رحلة التقصي عن الفاعل متنقلا بين حاضر حياته وماض إجرامي يحاول سبر أغواره. فهل سيكون الحظ حليفه في مهمته هذه أم أن صمت القبر سيكون هو الأقوى.