رباط المتنبي
4.000 د.كالمتنبي هو سبب المأساة، أو جزء منها. سحَر الجميع بقوة نظمه وجزالة شعره… آويته وقد أعرض عنه الجميع.. آويته ولم يجد حاضناً ولا مُؤْنساً.. ومَن ذا يُؤوي شخصاً مُعتدّاً بنفسه، يملأه الزُّهو ويستبد به العُجب؟!… رقّ قلبي له وقد أتاني لاجئاً.. كنت أرى ما حلَّ بالعراق من تمزق، وما لحق بسوريا من دمار، وكان ذلك يُدمي قلبي.
البتل
6.000 د.كفي نهاية المطاف، يحق لكل شخص أن يكون بطل قصته. لذا يجب أن يُسمح لي أن أكون بطل قصتي. إلا أنني لست كذلك. أنا الشرير». تعود ماريانا المعالجة النفسية المتخصصة في العلاج الجماعي إلى حرم جامعة كامبريدج الخلاب حيث تخرجت، بعد اتصال من ابنة أختها زوي تناشدها فيه وتخبرها عن مقتل صديقتها المقربة تارا.
تركتك ترحلين
5.000 د.ك“تركتكِ ترحلين” رواية سيكولوجية رائعة، مليئة بمفاجآت تقطع الأنفاس، تتسم بقوة نادرة، ألفتها قائدة سابقة في الشرطة البريطانية، وجعلت منها فور صدورها اسمًا لامعًا وظاهرة أدبية عالمية، تُرجمت إلى أكثر من ثلاثين لغة، كما حصلت على جائزة بولار للرواية العالمية سنة 2016 وجائزة القراء سنة 2017
إذما
4.000 د.كفي عيد ميلاد عيسى السادس والثلاثين، وبعد محاربة مستميتة مع الحياة أدت لهزيمته هزيمة نكراء؛ تصله هدية من آخر شخص يتوقعه. هدية تجبره أن يغير تفاصيل حياته كلها. ولأنه فقد شغفه في الحياة وتاه طويلا عن نفسه؛ يضطر لإتباع ذلك المسار الجديد، ويخوض تجربة تلو الأخرى، عله يعثر على ما فقد منه..
ست محاضرات في الصوت والمعنى
3.000 د.كعلى الرغم أن مضي سنوات عديدة على هذه المحاضرات فإنها تتخطى مجرد وصف حالة العلم في لحظة معينة من تاريخه انها اليوم كما في الامس تعيد الى الحياة مغامرة عظيمة للعقل اذ لم يتوقف ياكوبسون عن اظهارها في عمله الخاص الذي ما يزال يحرز تقدما بين اللغويين والمتخصصين في فروع المعرفة الاخرى أولئك الذين اراهم ياكوبسون الطريق والذين ما يزال ياكوبسون مصدر الهام لهم .
الرحالة : هكذا رأيت العالم
9.000 د.كيفتح الإنسان عينيه كي يرى، لكنّ قلّة من بني البشر ترى بقلبها وعقلها. الصحافي الحقيقي هو من تلك القلّة، عينُه كاميرته على العالم، قلبُه ميزان إنسانيّته، قلمُه يرسم فوق الصفحات خطوط الحاضر وجذور التاريخ والجغرافيا ونبض الناس والحضارات. قلّةٌ ممَّن يمسكون ذلك القلم لديهم ما يكفي من النضج الروحي والإنساني لاستيعاب التجربة.
ثقافة البدو في الكتاب المقدس
5.000 د.كأمضى الباحث الأمريكي (كلنتون بيلي) قرابة خمسة عقود من عمره (مولود عام 1936) في دراسة عميقة لحياة بدو النقب وسيناء، وتعرّف عن قرب إلى شيوخهم ووجهائهم، وكانت له صداقات معمّقة مع أغلبهم. أثمرت عن كُتب عدّة في شؤونهم ومأثوراتهم، فقد كتب عن أشعارهم وثقافتهم وقوانينهم، في محاولة للوصول إلى قوّة تأثيراتهم كمجموعة إثنية، على عصر كتابة التوراة، بعلمية وحيادية تامّتين، فجاء هذا الكتاب المتميّز بمادّته.
ديناميات الهوية : نهاية وانبعاث التنوع في الشرق الأوسط
5.000 د.كفي مقابل هجرة الأقلِّيَّات من مصر وسوريا ولبنان والعراق عادت أشكال وهُويّات قديمة كانت غائبة، ومثلما كانت داعش نتاجًا معقدًا لفشل الدَّولة مضفورًا بعوامل إقليمية ودوليَّة، كذلك فإنَّ عودة الزرادشتية بعد غيابها أكثر من ألف وخمسمائة عامّ يؤشِّر إلى مخرجات هذا الفشل. وتطورت مطالب جديدة في سياقات متغيِّرة مثل مطالب الأرمن بالإعتراف بالإبادة الجماعيَّة بعد مرور قرن على إرتكابها 1915-2015..
حضارات حطمتها الآلهة
4.000 د.كنتعرفُ في هذا الكتاب، على الآلهة التي حطّمت الحضارات بفتنة إغوائها وجعل تابعيها يركضون وراءها بشغفٍ وجنونٍ دون وجلٍ ولا خوفٍ، ودون عنايةٍ بما يسحقون أو يهملون من الكنوز التي تحت أرضهم، ليسقطوا، أخيراً، صرعى أوهامهم.. فيتحطم كلّ شيء.
مقدمة في علم الكلام الجديد
3.000 د.كمقولاتُ الكلام القديم الاعتقادية لا تورثُ الروحَ سكينتَها، ولا القلبَ طمأنينَته، ولا تكرّسُ التراحمَ والمحبّة، ولا ترى الإنسانَ المختلِف في معتقده مساويًا لغيره. لا ينظرُ الكلامُ القديم إلى الإنسانِ بما هو إنسان، بل ينظرُ إليه بما هو معتنقٌ لمقولات الفرقة الكلامية، ومَنْ لا يعتنقُها لا تصحُّ محبتُه، ولا يجوز الولاءُ له، بل تجبُ البراءةُ منه.
التحليل اللساني للشعر السياسي الحديث
3.000 د.كان اللسانيات الادبية تبحث في بنية اللغة وتوزع وظائفها في الانواع الادبية ثم تبحث في التقنيات الاسلوبية والسيميولوجية التي يمكن للأدباء ان يستعملونها من اجل التأثير الادبي، واللسانيات والنقد الادبي يجتمعان من حيث الاداة والغاية، فهما تحليل وتفكيك للغة، فالأول هدفه معرفة بنية النظام الذي من خلاله يمكن لهذه الاداة اللغوية ان تعمل على نحو صحيح وسليم، والنقد الادبي يقيم اتصالاً جمالياً متخذاً من اللغة أداة ومنطقاً في الوقت نفسه.
صور الآخر في الفكر السياسي العربي المعاصر
4.000 د.كبمقدور المرء أن يتابع حجم المواقف العربية المؤيدة والرافضة لمقولات الغرب الواردة في متن هذه الدراسة، وهي مواقف لا تؤسِس تناظراً أو تقابلاً بقدر ما تكشف عن الأثر المتبادل بين .الثقافتين العربية والغربية على السواء، وتهتم ــ ما أمكنها ــ بما سيرد عليها من الصور دون سواها