جديد
عرف اللهج بأنه كل ما اعتاد المرء عليه وألفة فكان عنوان شغفه في عالمه… وهذا ما تمحورت عليه أحداث عمري فيما سطرت هنا يا سادة !! فبأي المشاعر أروي لكم حرقة اليتم وغربة العمر في كنف من احتووني بينهم.. حتى ظننت بأن القدر قد اكتفى مني فبادلني بنبضة استقرت بين أضلعي لأتجمل بها، وأسطر ملحمة أيامي بوجودها.. وكانت عاقبتي فيها وخيمة !!!
إياكم والحكم على معاناتي في سطوري الأولى!! فما ستجدون في فصول عمري المروية لهو حقيقة حياتية عاصرتموها أنتم أنفسكم في يوم ما ، أو تسايرتم معها بحياة من حولكم…
لتتبينوا أن دولاب العدالة لا يغفل عن حق أحدهم مهما طال بهم الزمن !! سادتي !! أروي لهجي بشفافية على مسامعكم، لتكونوا أنتم النصرة والعدالة في أحداثه !! تمعنوا فيها وتبينوا مغزى هوى روحي منها ..
(( فبين غياهب السراب . يكمن العجب !! ))
وسرابي كان مستترا وكامنا في روح – ميراجي !!!
التعليقات
مسح الفلاترلا توجد مراجعات بعد.